ا ا ضمن المبادئ القانونية ً صل معدود ا سمه أو دائرة انبباقه ما لم يكن ً
ِّ ِّ
ر من
يوي
القائمة.
ا ً ً : ما بيا ا أنه لا توهد مبادئ قانونية مناقضة لمبدأ "لكل ً ليس صحيح ً إذ ؛ ده" ُ تستند هذه ا ُ ج ة بشكل خاص على افتراض خاطئ عب ر عنه راتنر بالقول : إن "هناك ً غياب ً ا لمبادئ نقيضة ] قانون [ ما بيده" ينببق عناد تقرير المصير". فما دام مبدأ "لكل التحرر من الاستعمار فإنه يزاحم خلال تل الفترة ك لا من "حق الشعو المستعمرة تقرير مصيرها" ومبدأ "الصحيفة البيضاء" اللذ ي ا ً ن ينببقان أيض ً ا عناد التحارر. آ والمبد ما بيده". ف ن، كلاهما، نقيضان لمبدأ "لكل ا تقرير "حق الشعو المستعمرة دود القائماة عناد اهل ا ت الاستعمار من ن الشعو الرازحة مك ُ مصيرها" ي ُ دود ا يز لها إلواء ا ررها ومن ثم لاو لهاا. ر كما َ لقائمة وتقسيم الإقليم المستعم َ ُ كذل فإن مبدأ "الصحيفة البيضاء" ي ُ ا من عابء احتارام ً عفي الدولة المستقلة حديث ً دود مما يمك معاهدات ا عن هزء من إقليمهاا ن تل الدولة من التنازل بشكل قانو إذا رغبت أو المبالبة ب إقليم اورة دولة ، ويؤدى ذل كله إ دود القائمة. تعديل ا وسوف نناقش هذين المبدأين تفصي ً لا ً . الفصل الثا وحيث إ ما بيده" كان مبد ن دائرة المحكمة قد افترضت أن مبدأ "لكل أ عام ا مستقر من د زمان التحرر الإفريقي فهي لم تبلب لإقراره حتى "المستوى ا ا التعضيد الإثباتي" المشار إليه فض ً لا ً على المبلو "لإببال أو إدخال عن المستوى ا مبادئ مستقرة أخرى. فلم تفح دائارة المحكماة مبادأ " تعديل هوهر َ "الصحيفة البيضاء" ولم تتبرق إلا ع َ َ ر َ ما بيده" وحاق ا للعلاقة بين مبدأ "لكل ً ض ً تقرير المصير. و است ق تقرير المصير عند ا هانة واضحة بالوضعية الراهحة لتحرر ثالث
ما بيده" يناقض حاق تقريار من الاستعمار أوردت دائرة المحكمة أن مبدأ "لكل "، ثم لم توضح كيف تمت إزالة ذل التناقض. وذهبت و المصير فقط "للوهلة ا لو من غموض دائرة المحكمة للقول ببساطة لا : إن متبلبات الا
سات قرار "قاد دفعت الدول الإفريقية للموافقة بروي ة دود الاستعمارية، ووضاعها على احترام ا الاعتبار عند تفسير حق تقرير مصير الشعو " ( 1 ) . إن "حق الشعو المستعمرة
Frontier Dispute 567.
(1)
61
Made with FlippingBook Online newsletter