ً كونها كانت موضوع ً ا لمشاركة واسعة وتمثيلية شملت حتى الدول المتأثرة بشاكل خاص. خلاصة القول احت : ْ رمت ْ دود الموروثاة، الدول الإفريقية عند الاستقلال ا ُ دون أن يكون هناك ما ي ُ ً لزمها قانون ً ً ا، سعي ً ا لتحقيق الشرعية الد اخلياة وإحاراز . وحيث الاعتراف الدو إ ا ن ذل قد مث ل ممارساة عاماة مساتقرة مقترناة ا ب "الاعتقاد بالإلزام" المبلو ، وعلى مدى فترة زمنية معقولة، فإنه قد أفضاى ُ دود الموروثة وتكريسها ع لتبوير قاعدة عدم المساس با ُ ً رف ً ا إفريقي ا خاص ا. لم تكن تل القاعدة هي العرف الإ فريقي الوحياد الاذ تم تباويره إذ ؛ قق عناد سرعان ما قررت الدول الإفريقية المحافظة على الوضع الإقليمي الذ ا، ثم طو الاستقلال واستدامته تعاهدي ً رت ذل تدره ً ُ ا لالتزام ع ُ . نوضح هذا ر الفصلين الثالث والرابع.
94
Made with FlippingBook Online newsletter