المفروض على القطاع منذ عام 3441 ومساعدا قطرية بقيمة 044 مليون دولار تنفق على مشاريع إساكانية وبنياة والقليم وب صار الدو تاج القطاع بعد سنين من ا تية، وذلك ما عد دمار ر السرائيلية نهاية العام ا 3442 1 . واعتبر كثير من المراقبين الزيارة بداية لعهد سياس مختلاف أفارنه الربياع العر با ، اا ً مس بفعل الموانين الدولية والقليمية أصابح ممكن ا با ً فما كان يرم ، وحملات الزياارة معهاا اساتثمارا
لمن يريد التغيير، و ذلك يرى الدكتور يسن صاالح مادير مركاز الزيتونا ة للدراسا أن قطر من خلال الزيارة استطاعت أن ترسم لنفسها سياساة مختلفاة تادير القطااع؛ اه غزة، وحركة حما الا عن الكثير من الدول، ولاسيما ماوال، وسااند حماا كاثير مان حيث دعمت القطاع بكثير من ا المواقف 2 . للشيخ حمد و ولم تكن هذه الزيارة ه ا بن خليفة غزة؛ حيث سابق إ أن نارها سنة 3444 ياة، ولم عندما كان الزعيم الراحل ياسر عرفا على قيد ا ت سيطرة حما ، لكن المحللين اختلفوا بشأن تفساير الادلالا يكن القطاع مير الوالد الشيخ حمد حملتها نيارة ا السياسية ال بن مل خليفة قطااع إ ثا غزة، ويعتقد أن من أبر حملتها الزيارة: ن الدلالا السياسية ال 3 -
صار السياس والاقتصادي المفاروض علاى غازة، أنها كسر ا تزور قطاع غزة على هذا برن ال مير هو الشمصية ا ا أن ا ً خصوص المستوى منذ تعرض للحصار عام 3441 . 3 - حصول قطر على دور إقليم فاعل المنطقة، ظل غيا مصار، والسعودية، وسوريا. 2 - دعم حركة حما ؛ حيث اعتبر الدكتور إبراهيم أبراش "أن أهمية الزيارة ا أن "تدشين المشاريع الاقتصاادية لا ً تكمن أبعادها السياسية"، معتبر 1 ابر"، قنااة ، "تداعيا نيارة أمير قطر لقطاع غزة"، برنامج "ما وراء ا طارق تملا زيرة، ا 32 أكتوبر / ول تشرين ا 3433 . 2 مقابلة للباحث مع الدكتور يسن صالح، 24 يناير / الثا 3432 .
كانون
044
Made with FlippingBook Online newsletter