تاج لزيارة رؤساء دول، وأن هدف الزيارة هو رعاية ودعم حركاة حما ، وتكريس الانقسام" 1 . كما أن الموقف ال سرائيل الرسم الذي استغر الزيارة وفهم أن قطر اختار مير الوالد بمعانقت حما يكون قد ألقى بعملياة جان حما على جان فتح، وأن ا الف إسرائيل؛ حيث قال غيورا ا من ً السلام وراء ظهره؛ فقد وجد هذا الرأي أيض سبق من القوم السرائيل ا ميلاند رئيس مجلس ا : "إن الموقف السرائيل من نيارة الزعيم القطري لغزة خاطئ لعدة أسبا ، أهمها أن حما فان الانتمابا الا جريت عام ُ أ 3443 اا" ً فإن سلطتها أكثر شرعية من أية سلطة عربية تقريب ، وبالتا 2 . كما اختلف المتابعون حول دلالا الزيارة؛ إذ نظروا إليهاا مان نواياا متعاددة، غزة كالآتي: يوردها المحللون حول نيارة أمير قطر السابق إ سبا ال وتتداخل ا 3 - ضمان دعم قادة حما غزة لعادة انتما خالد مشاعل لقياادة ما . المكت السياس 3 - ويل رفح استمدام نفوذها المهم لدى الخوان المسلمين للمساعدة م ّ ع ومنظ ّ معبر حدودي مطب إ بين مصر وفلسطين. 2 - دعم التنمية غزة بمبلغ 044 الة القتالياة مليون دولار لزيادة كلفة ا شاكل إسرائيل لمأسسة الانقسام الفلساطي المقتصر على نهائ من خلال إرساء أسس دبلوماسية للكيان الفلسطي قطاع غزة. 2 - كسر الهيمنة المصرية ة وطنية هود المتعلقة بالتفاوض على مصا على ا فلسطينية. 3 - سد من خلال السمرية من دعواه نيادة عزلة الرئيس السوري بشار ا بأن الراع الوحيد المتبق المنطقة للمقاومة الفلساطينية المساتمرة، ا. ً وجعل الفصل بين حما ودمشق نهائي 0 - دعم مخط أميرك -
القطاع.
/ تشرين الثا 3433 .
مقابلة للباحث مع الدكتور إبراهيم أبراش، 2 نوفمبر
1
ول تشرين ا 3433 .
أكتوبر /
خبار، ا 33
2
045
Made with FlippingBook Online newsletter