كبر لقاوة ل الضمان ا ّ على مقاليد السلطة السياسية مصر، فهذا العامل يشك سياسا جاادة رصها على تب العلاقا المستقبلية بين الدولتين، كما أن قطر يد لها، وترسيخ وخط واضحة للدعم الاقتصادي للشع المصري مع التسويق ا صو رة ذهنية جيدة من شأن أن يزيد من عمق هذه العلاقا 1 . أعتقد أن وجود الخوان المسلمين السلطة مصر، والدعم الذي قدمتا قطر للثورة المصرية كافة المناح ، مع قدرة قطر على تفنيد الانتقادا الموجهة إليها، كل ذلك يص دعم علاقا مصرية - قطرية متميزة، أما ح ال إناحة مر الذي حصل بعد السلاميين عن السلطة مصر، وهو ا 2 يوليو / تمون 3432 ، علاقا ليست بانفس الازخم إن لم ياؤد إ فإن هذا من شأن أن يؤدي إ مور مصر خاصة ا بطبيعة من يمسك نمام ا ً مشاحنا وقطيعة ويبقى هذا رهن راض المصرية. مع أوضاع متقلقلة تعيشها ا ولما سبق، فإن قطر دعمت الثورة المصرية 32 يناير / كانون الثاا 3433 ، ا بشكل متفاو وإن كانات ركاز علاى البعاد ً ا واقتصادي ً ا وإعلامي ً سياسي العلام بداية الثورة، وبدا استثمارها ودعمها الاقتصادي بشكل أكبر بعاد ا الانتمابا الرئاسية، لكن بشكل عام بدا موقف قطر ا؛ ً ه مصر بعد الثورة مميز حيث تعد سمة الاستقرار السياس العلاقا من أبرن سما العلاقا المصرية - القطرية بعد الثورة المصرية وخاصة خلال فترة حكم الارئيس الساابق يماد مرس . السي سة الب رجية القطرية تج ه ليبي تصاعد فيها الاحتجاجا ض كانت ليبيا ه الدولة ال د النظاام بعاد الصراع العسكري مع وضاع ملت إ ثورتي تونس ومصر، ولكنها تميز بأن ا اه الثورة الليبياة، ارجية القطرية اول أن نتعرف على السياسة ا النظام، وهنا نهاية عام وتطورها منذ العلاقا ما قبل الثورة، وح 3433 .
1 مقابلة للباحث مع الدكتور حسام عبد الشا ، 1 مار / مذار 3432 .
91
Made with FlippingBook Online newsletter