السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

اذ القرار؛  تبارؤ عملية ا اولات التنسيق قد تؤدي إ  يرى أن ْ وهناك من از المهام، لا يكون من المناسب ا وخسباب تقتضيها الفاعلية والسرعة في إ ً تأحيان هيئة اللجوء إ سلسلة من المشاورات، وهةذه تنظيمية معقدة ومتشابكة، أو إ قبول تعدد تاعلي الدولة إ  ، وبالتا  تكريس تقنية العمل الدو المقاربة تتجه إ على الساحة الدولية. نبلأ حول التجربة الوندية لقد قامت كندا عامي 5900 و 5902 بإصفح هيكلي عميق وغير مسةبوق، ما يزال الوحيد من نوعه على مستوى العالم؛ وذلك استجابة لهاجس تنسيق العمل ، وقد لاحظ  الدو " مارسيل ميرل" (Marcel Merle) وهو يستعرض الصةعوبة للدولة، أن كندا حققت بفضل هذا الإصفح  المزمنة والكبيرة لتنسيق العمل الدو اح في التنسيق؛ أعلى تقد أنشأت كندا وزارة للشؤون ارجية  ا والتجارة الدولية كومي، وتتبع هذه الوزارة قطاعةات التعةاون  في إرار إصفح تنظيم هيكلها ا سةتة ا يوجد هناك مةن أربعةة إ ً ، والسياحة، والصناعة والبيئة، وعموم  الدو لس الوزراء ضر اجتماع  كومي، ممن  أعضاء من الديوان ا ون ؛ لكنهم منةد ك  ا بفضل تنظيم إداري ًّ وظيفي م. تلفةة لضةمان التفقةي بةا  ويعتمد هذا التصميم على دمج قطاعات ؛ً مل اخعمال الدولية للدولة، ولم يكن اخمر سهف الدبلوماسية الكندية و حيةث ركها متطلبات تلسفية ومادية متناقضة في الغالب؛  تلف الهيئات  إن تعلى سبيل المثال - ومن منظور رمزي - ن تإن الدبلوماسي ديث عن نفسه وإ  عدم ا إ الوسطية والتكتم؛ بينما ي نةز عةرض بضةاعته ع التاجر أو رجل الصةناعة إ ديث عن نفسه؛ لكن في النهاية بدأت الماكينة تعمل، ويبدو أن مفتاح النجاح  وا هدت لهم سياسة ناجعة في التأهيل ُ يتمثل في تعدد المهارات وتنقل الموظفا الذين م والتوظيف. منذو ديسمبر / كانون اخول عام 0222 ، ومةع وصةول " بةول مةارتن" (Paul Martin) - الذي خلف " جان كريتيةان" (Jean Chretien) في منصةب

011

Made with FlippingBook Online newsletter