ارجية؛ أما المدرسة الثانيةة: وهة والسيادة، وهي اخساس التقليدي للسياسة ا ي كية، تتسمى مدرسة الشبكات؛ وهي تعيق وتبطل مفعةول َ هجينة ومناهضة للمل الممثليات الدبلوماسية وأسلوب البناء الدبلوماسي التقليةدي، كمةا أنهةا آليةة لايديولوجيا العابرة للحدود. وبا هاتا القراءتا - اللتا يمكن تقريبهما من التمييز بةا "دبلوماسةية الهياكةل ودبلوماسةية الرمةوز" ال ةذي أشةار إليةه "مةارك بونفةوس" (Marc Bonnefous) - عتبر ُ تتحدد قراءة ثالثة أخرى تستفيد من سابقتيها، وت مقاربةة اخمر من منظور علم الاجتماع السياسي والدبلوماسي القيام مثلى وعقفنية؛ ويع لتنسيق أقصى يمنهج مةا يسةمى ب ناء التناز بنقل معرفي، تإذا كان الا عفقةة از يمكةن مل ما يسمى بعفقة التأثير، وبإ السلطة، تإن المقاربة المثلى والعصرية ارجية تقابلها مقاربة للسياسة الدولية، وترسةي القول: إن أي مقاربة للسياسة ا ا مةن شموليةة ً ارجية نوع اول من وزارة ا عفقة وصاية وسلطة وهي اخو ضور والقوة؛ أما اخخيرة ا ارجيةة رسي عفقة تأثير بمقتضاها تعمةل وزارة ا ُ تت في الفضاء العام. دث الدو كثاتة حضور ا ا إ ً بانتقائية نظر ارجية ولكن ما يهم وراء إثارة هذه الشكلية المعجمية "السياسة ا / السياسةة الدولية"، هو إدراك القطيعة المعرتية وما سبقها من مصادرات؛ وعندها يمكن ررح سؤ الا جوهريا: كيف نكسب التأثير أكثر مما نكسب السلطة؟ وفي ماذا تتمثل ارجية؟ عفقة تأثير وزارة ا اول بذكاء ارجية القطرية ويبدو أن وزارة ا - كما يفعةل أمةير الةبفد نفسه - هذا أن تنسيق ركة وعامل ترقية لقيم البفد؛ ويع ا وقوة ً فز أن تصب بعد العمل الدو ريره من عقد الاستحواذ واخحادية والمصادرة بأنواعهةا، لا ارجيةة في عفقةة يمكن أن يفهم إلا بوصفه ممارسة عالمة للتأثير من قبل وزارة ا . تقوم على الاقتراح أو القبول مع باقي الفاعلا في العمل الدو ارجية؛ يكون الةتحكم في وللقيام بنجاح بهذا الدور المحفز المنوط بوزارة ا ا من الدقة والفاعلية في مراحل الإعفم ً ا كبير ً ا؛ وهذا يقتضي قدر ً ا لازم ً الإعفم أمر النشر؛ لهذا يلزم أن تةنظم َّ ، ة المعا َّ ، الثفث: مراحل البحث عن المعلومات
011
Made with FlippingBook Online newsletter