السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

ارجية؛ أما المدرسة الثانيةة: وهة  والسيادة، وهي اخساس التقليدي للسياسة ا ي كية، تتسمى مدرسة الشبكات؛ وهي تعيق وتبطل مفعةول َ هجينة ومناهضة للمل الممثليات الدبلوماسية وأسلوب البناء الدبلوماسي التقليةدي، كمةا أنهةا آليةة لايديولوجيا العابرة للحدود. وبا هاتا القراءتا - اللتا يمكن تقريبهما من التمييز بةا "دبلوماسةية الهياكةل ودبلوماسةية الرمةوز" ال ةذي أشةار إليةه "مةارك بونفةوس" (Marc Bonnefous) - عتبر ُ تتحدد قراءة ثالثة أخرى تستفيد من سابقتيها، وت مقاربةة اخمر من منظور علم الاجتماع السياسي والدبلوماسي القيام  مثلى وعقفنية؛ ويع لتنسيق أقصى يمنهج مةا يسةمى ب  ناء التناز  بنقل معرفي، تإذا كان الا عفقةة از يمكةن مل ما يسمى بعفقة التأثير، وبإ  السلطة، تإن المقاربة المثلى والعصرية ارجية تقابلها مقاربة للسياسة الدولية، وترسةي  القول: إن أي مقاربة للسياسة ا ا مةن شموليةة ً ارجية نوع  اول من وزارة ا  عفقة وصاية وسلطة وهي اخو ضور والقوة؛ أما اخخيرة  ا ارجيةة  رسي عفقة تأثير بمقتضاها تعمةل وزارة ا ُ تت في الفضاء العام.  دث الدو  كثاتة حضور ا ا إ ً بانتقائية نظر ارجية  ولكن ما يهم وراء إثارة هذه الشكلية المعجمية "السياسة ا / السياسةة الدولية"، هو إدراك القطيعة المعرتية وما سبقها من مصادرات؛ وعندها يمكن ررح سؤ الا جوهريا: كيف نكسب التأثير أكثر مما نكسب السلطة؟ وفي ماذا تتمثل ارجية؟  عفقة تأثير وزارة ا اول بذكاء  ارجية القطرية  ويبدو أن وزارة ا - كما يفعةل أمةير الةبفد نفسه - هذا أن تنسيق  ركة وعامل ترقية لقيم البفد؛ ويع  ا وقوة ً فز  أن تصب  بعد  العمل الدو ريره من عقد الاستحواذ واخحادية والمصادرة بأنواعهةا، لا ارجيةة في عفقةة  يمكن أن يفهم إلا بوصفه ممارسة عالمة للتأثير من قبل وزارة ا . تقوم على الاقتراح أو القبول مع باقي الفاعلا في العمل الدو ارجية؛ يكون الةتحكم في  وللقيام بنجاح بهذا الدور المحفز المنوط بوزارة ا ا من الدقة والفاعلية في مراحل الإعفم ً ا كبير ً ا؛ وهذا يقتضي قدر ً ا لازم ً الإعفم أمر النشر؛ لهذا يلزم أن تةنظم َّ ، ة المعا َّ ، الثفث: مراحل البحث عن المعلومات

011

Made with FlippingBook Online newsletter