زيوريخ بسويسرا، عندما كان "سيب بفتير" (Sep Blatter) أن قطر هي الدولة ال ستستضيف كأس العالم في عام 0200 ، وقد حضةرت - ا ً أيض - شخصيات أخرى في قاعة الفيفا في ذلك اليوم، بينها ر ئيس الوزراء وزيةر ارجية السابق الشيخ حمد ا آل جاسم بن ، وبنت اخمير ومةديرة مكتبةه في ثا حينه الشيخة هند، وابن اخمير ورئيس ملف قطر 0200 مةد، وأعضةاء الشيخ اكمة. آخرون من اخسرة ا ويتجاوز اختيار أي دولة لاستضاتة كأس العالم لكرة القدم الإرار البسةيط للكرة ا ربة جنوب إتريقيا في مونةديال لدائرية؛ كما برهنت على ذلك 0252 ؛ سهم ُ تالمكاسب المرتبطة بتنظيم هذه التظاهرة متعددة، وصدى احتضانها ي ولةو - بشكل رمزي - في إدما كلي وشامل للعالم العر بةي والإسفمي في العولمة. ا في ًّ أساسي ً لقد أصبحت دولة قطر في غضون سنوات تاعف الساحة الدولية، جم المحدود وعدد السكان القليةل، يمكةن أن ا من دول العالم ذات ا ًّ وقليل جد ضور، وقد كسبت القيةادة القطريةة ظوة بمثل هذا التأثير وهذا ا ا تطم إ ، وحققت في سةبيل ذلةك منارة إشعاع دو ويل دولتهم الصغيرة إ رهان قفزات كبيرة ومتنوعة، وتواصل دول از مشاريعها الضةخمة في ة قطر سباقها وإ ماس وقدر من البراغماتية، ومعتمدة علةى جميع المجالات، مدتوعة بالكثير من ا وترة في الطاقة؛ خاصة في الغاز الطبيعي. ، وبات بالإمكةان أن ً ا تاعف ًّ ا واقتصادي ًّ ا سياسي ً لقد أضحت الرياضة سفح تكون انعكاساتها هائلة على صورة البفد، وتشهد على ذلك اخلعةاب اخولمبيةة في الصا، ومن هنا تبرز أهمية اسةتثمار الدولةة في الراتعةة ْ مت ظ ُ ن اخخيرة ال تسعى لبنا الرياضية من أجل الصورة ال لو كانت دول أخةرى ئها لنفسها؛ ح بل بعض جيرانها على مسةتوى ِ ذو ذاته، وتواجه قطر مناتسة حادة من ق ذو ا تضن جةائزة البحةرين الكةبرى الراتعة الرياضية؛ تالبحرين على سبيل المثال "للفورميف وان" (Formula 1) ا، ومن الضةروري ً ا كبير ًّ ا إعفمي ً تلقى رواج ، ال إذن الا عتماد على رواتع أخرى. ، رئيس الفيفا يعلةن
019
Made with FlippingBook Online newsletter