السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

مهورية الفرنسية ا - حينذاك باريس مزهوة وهةي مصةحوبة بالممرضةات إ  هذه اخزمة ال  ، واقتطفت ترنسا بتدخلها ثمار حل  البلغاريات والطبيب الفلسطي ً استمرت رويف ؛ لكن القضية المتعلقة بتعويض أسر الضحايا ظلت معلقة. قد في قصر الإليزيه يوم ُ وفي مؤتمر صحفي ع 03 من يوليو / تموز 0222 ، أعلن الرئيس الفرنسي للصحفيا اضرين في ذلك اليوم، أن وسارة حكومةة قطةر  ا حل سعيد لازمةة؛ وتةداولت تلةك "الصديقة" كانت حاسمة في التوصل إ طات إذا  ات  التصر عية وتلفزيونية كثيرة، وهنا برز تساؤل مؤداه: هل دتعةت قطر ً السلطات الليبية؟ مبالغ التعويضات الموعودة إ الساحة ال كبيرة إ دولية، وكانت قطر الدولة - الصديقة لفرنسا - ترتبط بعفقات جيدة في ذلك الوقت بالنظام السوري؛ لهذا كان باريس، وفي زيةارة ا مهما في زيارة الرئيس السوري إ ً ا أن تؤدي قطر دور ًّ ربيعي الرئيس الفرنسي دمشق إ في سبتمبر / أيلول من العام ذاته؛ وعليه تبةوأت قطةر مكانة مرموق عقدت في دمشق وجمعت زعماء كةل مةن  ة في القمة الرباعية ال تركيا وترنسا وقطر يوم 3 من سبتمبر / أيلول 0220 ، وحظيت عودة سوريا ا، وكان كل من أنصةار المة ً السياسية اللبنانية عشرين شهر والاة ا، وقةد تم ًّ ا لبناني ًّ و ستا مدني  مقتل حالة انسداد، أدت إ والمعارضة في رريقه إ رت قطر أن ؛ تقر حل تأجيل انتخاب الرئيس غير مرة، ولم تفض الوسارة الفرنسية إ هذا الملف تتو ؛ قربها من ترنسا، وعفقتها التقليدي مع السنة والمةارونيا ا إ ً ونظر اللبنانيا وإيران وسوريا ، وعفقاتها المميزة مع أرراف المعارضة اللبنانية؛ خاصة حزب ر من هذه اخزمة.  اد لإ  الله، تإن قطر كانت تشكل الوسيط المثا عودأ سوريا لى حضي المجتمع الدولي اد من أجل المتوسط في  في القمة الباريسية لف 52 من يوليةو / تمةوز 0220 ، حققت سوريا بشار اخسد عودة الساحة إ الدولية باهتمام إعفمي كبير. الأكمة السياسية في لبناي ناهزت اخزمة

تعف

وسوريا

015

Made with FlippingBook Online newsletter