ةدود" بمفعةول "سةحر" ، و"اختفاء ا قواعد ومبادئ وواجبات القانون الدو ز ِّ عةز ُ ا، وي ً ا تشيئ ً يزداد حيطة شيئ سهم في ظهور رأي عام دو ُ الإعفم والاتصال ي التصور النس بةي للسيادة. وصحي ربة ديمقرارية حديثة أو متعثرة، يةزداد أنه في دول كثيرة تعيش الإغراء بتصور - ا بتطبيق ً وأحيان - أكثر شمولية للسيادة؛ وتتحمل هذه الةدول - تصنف بأنها نامية وهي في أغلبها من الدول ال - صعوبة تطبيق واجب أو حةق ا" لسيادة الدولة ً ا أو مصادر ً "التدخل"؛ وذلك بوصفه "مصحح .
ل يأتي لتقويم المبدأ المقدس "لعدم التدخل في الشةؤون أو واجب التدخ تحق ق ل اخساس المعنوي شك ُ الداخلية للدول"، ومفهوم "التراث المشترك للإنسانية" ي ق" عنةد الاهتمةام ديث عن "ا ري ا أو واجب التدخل؛ ومن حيث المبدأ الذي ينبغي أن يتم من بالإرار القانو ب أن نعترف أننا مةا خفله التدخل؛ و ذلك أن بداية التقنا ضاف إ ُ ملزم، وي زلنا في هذا المجال بعيدين عن معيار دو المحض؛ تفي ا بالتدخل الإنسا ً الموجود يتعلق أساس 53 من ديسمبر / كانون اخول 5992 معية العامة لامم المتحدة على القرار صادقت ا 31 / 522 ، الذي ين على
؛ وذلك مع التأكيد على أن مؤسسات الإغاثة إنشاء جيوب تدخل للعون الإنسا مةا ت؛ وأما مفهوم "الواجب" تيحيل إ ايد وفي إرار إنسا تعمل بشكل يسميه "إيف بيغبدر" (Yves Beigbeder) الة المستعجلة القصةوى"، "أخفق ا ن الواقع والقراء وهو نوع من التعقل تمليه "، وهذا ة السياسية و"الوعي الإنسا بالتأكيد هو مكمن المشكل؛ خن هذا الوعي غير المنتظم وغير المتصل والمجامل هو "الاستياء الانتقائي" كما يطلق عليه الباحث الفرنسي "باسكال بونيفاس" . الات: الإنسةانية، والسياسةية، وللتدخل أشكال عدة؛ وهو يشمل ثفثة والبيئية. ويست في حالةة الكةوارث جيب الشكل اخول لهاجس العون الإنسةا الطبيعية كما حدده القرار 32 / 522 معية العامةة لامةم ، الذي صادقت عليه ا المتحدة يوم 0 من ديسمبر / كانون اخول 5900 ؛ ويقضي هذا القرار بضرورة تقديم في حال عجز الدولة المعنية عن احتةو المساعدة ذات الهدف الإنسا اء الوضةعية موعة مةن ا بتدخل حكومة أجنبية أو ً أساس الاستعجالية، ويتعلق الشكل الثا
049
Made with FlippingBook Online newsletter