السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

معظم اخنظمة العربية؛ حيث احتضنت في عام 5991 ا للدولة العبرية؛ ًّ اري ا ً مكتب ليج؛ الذين اعتبروهةا حصةان  كما أن تقاربها مع إيران لم يطمئن جيرانها في ا صم الفارسي؛ لكن أبرز ما  رروادة يمكن أن يتسلل منه ا ارجيةة  ميز السياسة ا ار السةعودي القةوي؛ وهر لمواقف ا اذها مواقف مناقضة في ا  القطرية، هو ا مواجهةة ةدودي الةذي أدى إ  فف ا  ا وتعود بوادر هذه الدبلوماسية إ مسلحة با قوات البلدين في عام 5990 ل هةذا الاشةتباك الةدموي ّ ، وقد شك ارف  ا - من خفل قوة الرد العسكر ي القطري واتساع سخط قطر - ا في ً منعطف العفقات با البلدين؛ إذ لم تكن السعودية معتادة على ردود تعل مماثلة من بلةد ت مظلتها بشكل أو بآخر.  كانت تعتبره ونتيجة لهذا الاشتباك أدرك الشيخ حمد آل خليفة بن  ثةا - الةذي كةان ا للعهد حينها ًّ ولي - طر الذي قد يمثله الشةقيق اخكةبر (السةعودية) علةى  ا بل البعض كأنهةا امتةداد لاراضةي ِ قطر من ق نظر إ ُ وجود بفده؛ تقد كان ي السعودية. الشيخ حمد وفي هذا السياق تو آل خليفة بن كم في يونيو  ا  ثا / حزيران 5991 ُ ، وكان ذلك نقطة انطفق أساسية؛ و صفت بالانفتاحية، ودتعت بقطر إ ؛ تفي يوم  واجهة المسرح الدو 02 من يونيو / حزيران 5991 الإعةفن عةن  ، تم تسلم الشيخ حمد آل خليفة بن  ثا - ةيش العهد، وزير الةدتاع وقائةد ا  و ٍ - وقتئذ كم في دولة قطر؛ وسارعت الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات  مقاليد ا المتحدة اخ ديد ديد ودعمه؛ إلا أن حكم اخمير ا الاعتراف بالنظام ا ميركية إ ار اخكةبر أي ليج، خاصة من ا  لبعض الوقت موضع رتض من جيرانه في ا  ظل المملكة العربية السعودية؛ تفي تبراير / شباط 5991 دعمت أنظمة بعةض الةدول المجاورة في السعودية والبحرين والإمارات العربية الم اولة انقفب عسكري  تحدة الشيخ خليفة كم إ  تاشلة، لإعادة ا آل حمد بن (اخب).  ثا شك في أن عام وليس هناك أد 5991 ول كبير في السياسةة  ل بداية ّ شك ارجية؛ تبينما ظل الشيخ خليفة  القطرية، خاصة ما يتعلق منها بالشؤون ا الذي - ا ً استمر حكمه ثفثة وعشرين عام ي - اتظة في الساحة الدولية، قةام  نتهج سياسة

05

Made with FlippingBook Online newsletter