السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

ا ً اح رز  ما

ا ً لا تتمتع بالشعبية نادر  روب ال  وهو ما عزز العمل العسكري؛ تا

ا. ً

حاسم

 وإذا ما تعرضت قطر لاعتداء؛ تبالإمكان المراهنة على أن الرأي العام الدو ستكون مستعدة للتداعي لنجدتها؛ وبذلك تكون  سيحتشد بقوة خلف الدول ال مي دولةة  " حت في إنشاء "درع عارفي استراتيجية مكانة الصورة الذهنية قد  قطر من أي اعتداءات وصةف بأنةه ُ خارر بالاعتداء على بلةد ي ُ سي ْ تملة؛ تمن ب أن لا ننسى "صانع للسفم" يقوده قائد "إصفحي"؟ و ا - ً أيض - أن الولايات المتحدة اخميركية وترنسا تربطهما بقطر اتفاقيتا دتاع. د ويبدو أن الدبلوماسية القطرية تواجه مناتسة منذ بضع سنوات؛ يمكن أن ا ً لامر تفسير تيما ررأ من تغييرات على السياق الإقليمي خفل العقد اخخير. -أ مسايرأ السياق الإ يمي ليج بعض  شهدت منطقة ا التغييرات منذ الهجوم اخميركي على العراق عام 0222 ؛ تقد لوحظ عودة قوية للمملكة العربية السعودية ولإيران بشكل خاص إ الساحة الإقليمية، وقد يدتع هذا اخ مراجعة استراتيجياتها. مر قطر إ السعودية وايراي في الساحة مي جديد فوت بعد هجمات  بعد أن اتسم ظهورهما با 55 من سبتمبر / أيلةول 0225 تعود إيران والمملكة العربية ضور بقوة، نتيجة  ا السعودية إ وحل اخميركيا في مستنقع العراق؛ تبعد أحداث 55 من سبتمبر / أيلول خفت ظهور معظةم أنظمةة العالم الإسفمي، وقد أبدت إيران - مد خاتمي  برئاسة الإصفحي ( 1 ) - الكثير من الولايات المتحةدة اخميركيةة في الاستعداد للتعاون؛ مقدمة معلومات مهمة إ "حربها على الإرهاب"؛ لكن مفاجأة كبيرة حدثت عندما اكتشةفت إيةران أن دد في البيت اخ المحاتظا ا بيض وضعوها على لائحة الدول "المارقة"، ودتعةت

أغسطس إ / آب

(1) خفل الفترة من أغسطس  مد خاتمي هو الرئيس الإيرا  / آب 5992

ضارات.  فحي ويقود رابطة للحوار با ا

، وهو إص

0221

055

Made with FlippingBook Online newsletter