يمكن وصف عفقات قطر الدولية بالمتعددة والمتطةورة في الوقةت نفسةه؛ غرافي للدولة يفرض عليها من جهة التحاور مع جيرانها، خاصةة مةع تالموقع ا القوتا الإقليميتا الكبيرتا المملكة العربية السعودية وإيران، كما أن إرادة قطةر في ترض وجودها من جهة ثانية المستقل على المستويا الإقليمي والدو مةن - خفل عدة أدوار تمارسها - مزيد من التعاون مع المنظمةات الدوليةة تدتعها إ والقوى الكبرى؛ كالولايات المتحدة اخميركية، وترنسا، وبريطانيا؛ لكةن هةذه ضور على المستوى الد الإرادة في تأدية دور الوسيط وتأكيد ا ةا ً تضعها أحيان و احتفظت بها لسنوات من في مواقف صعبة؛ وهذا هو حال عفقاتها بإسرائيل، ال ارية للدولة العبرية في الدوحة؛ وذلك بالموازاة مع عفقاتها اخخةرى خفل بعثة غراتية والوظائفيةة تتجسةد في من بينها عفقاتها مع إيران؛ تعفقات قطر ا ال العفقات ال تربطها بالمنظمةات معها بمجمل دول الشرق اخوسط، وتلك ال الدولية وبعض القوى الغربية الكبرى. الانحياك والحتمية التاريبية بمزيج من العارفة والعقفنية يتكئ المسرح المفضل للدبلوماسية القطرية على دعامتا؛ هما: المجال الإقليمي، والدول العربية والإسفمية. موانة العلا ا الدولية ةوار بةا تلف الدوائر الدبلوماسية في الدول النامية تائدة ا لقد أكدت الفاعلا الإقليميا؛ وهيمنت هذه الفكرة على خطاب حركةة العةالم الثالةث؛ المطالب "بنظام اقتصادي عالمي جديد"، والمستنكر "لتةدهور صةيغ التبةادل". قيقة أن العفقات الإقليمية لم وا ا ً مستوى استثنائي؛ لكنها اليوم أكثر تميز ق إ ْ تر على الصعد التجارية والاستراتيجية واخمنية الدولية.
061
Made with FlippingBook Online newsletter