السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

ان متنوعة تكاد تكون كلها على وقد قامت منظمة المؤتمر الإسفمي بإنشاء مستوى وزاري؛ وذلك من أجل تنسيق ودتع عملها، وتوحيد رؤاها وسياسةاتها، الات التعاون السياسية والاقتصةادية والثقاتيةة تلف  قيق نتائج ملموسة في  و والاجتماعية والروحية والعلمية با الدول اخعضاء، ويرأس رؤسةاء دول المنظمةة بعض هذه اللجان؛ كلجنة القدس، واللجنة الدائمة للإعةفم والشةؤون الثقاتيةة، واللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري، واللجنة الدائمة للتعةاون العلمةي تم  مس عشةرة الة  والتكنولوجي، واللجنة الإسفمية للسفم. وتسير اللجان ا إنشاؤها قضايا مهمة؛ كفلسطا، والساحل، وأتغانستان، وجنوب إتريقيا، وناميبيا. قيق أهداف منظمةة المةؤتمر  تساعد في  أما اخجهزة والهيئات الفرعية ال الإسفمي تقد تضاعفت وتنوعت مع مرور الوقةت، وعةددها اليةوم إحةدى الات معينة مثةل المجةالات الثقا تصة في  وعشرون، وهي تيةة، والعلميةة، والاقتصادية، والقانونية، والمالية، والرياضةية، والفنيةة، والتربويةة، والمهنيةة، والإعفمية، والاجتماعية، والإنسانية. ويتم تصنيفها وتق درجة استقفليتها عةن المنظمة اخم على ثفثة أصناف: هيئات ثانوية، وهيئات متخصصة، وهيئات تابعة. -د طر وحروة عدم ا بمنأى عن خيار بدا لا مناص منه با الرأسمالية اخميركية والشيوعية السةوتيتية؛ لهةذا ياز الابتعاد عن المشاركة في اخحفف العسكرية، ورتض أي  كان على دول عدم الا حضور عسكري أجن بةي على أراضيها، وكانت هذه الرؤية ساذجة وخيالية؛ حيث اسم للمستعمرين  إنها تتجاهل تاريخ كل دولة والتأثير ا السابقا.  وا مل في رياتهةا عوامةل إعاقتةها  ياز كانت  قيقة أن حركة عدم الا وإبطالها؛ خن أعضاءها من جهة - - ةرروا مةن الاسةتعمار الغر  قد بةةي، ويكاتحون بشدة من أجل تواصل الانعتاق منه، كما أن هذه الدول - من جهةة عامفي 5915 دام بضع سنوات (منذ مؤتمر باندونغ بإندونيسيا مةن ٍ اض  وبعد

لانحياك

50 إ 03 من إبريل / نيسان 5911 ياز؛ ويكمةن اخسةاس  ) ولدت حركة عدم الا ياز  الفلسفي لعدم الا - قيقية با أعضةائها  فتات ا  على الرغم من ا - في البقةاء

071

Made with FlippingBook Online newsletter