تاز بنجةاح هةذا المنعطة ودولة قطر هي دولة نامية استطاعت أن ف في العفقات الدولية؛ وذلك بفضل نشارها الدبلوماسي الكبير، ويعترف دبلوماسيون ا مةع معطيةات ًّ يعملون في الدوحة أن نشاط قطر الدبلوماسي لا يتناسب رردي غراتية، وضعف وزنها الديمغرافي، وهشاشةة الدولة الموضوعية كصغر مساحتها ا قوتها العسكرية. لكن قطر تمتلك من المقوما ت ما يتي لها جذب الشركاء الدوليا، تثرواتهةا تتبناها قةد حولتةها إ غرافي، وسياسة الانفتاح ال ال الطاقة، وموقعها ا في ارجيةة "حديقة غناء" لفستثمار والنمو والتطور، ويمكن اعتبار سياسة قطةر ا نةز بم ا لاستقرار البفد ً ا مميز ً : شعار ْ ل ُ لة دعاية ممتازة، أو لنق السياسي، وما يراتةق دمة السفم في العالم؛ خاصة في منطقة الشرق اخوسط. موم ذلك من نشاط هولة لا يعبأ بها أحد، أما اليةوم تقةد وقبل سنوات قليلة كانت قطر شبه ميع باهتمامةه، يطها ا ، سودة بعا الآخرين ، أصبحت مغبورة بعا البعض ويعكف المحللون على دراسة أسب حةت دولةة في اب صعودها الفمع؛ تكيف منتهى الصغر في إثارة الاهتمام بهذه السرعة؟ وما أهداف ونوايا قيادتها؟ يبدو أنةه سيكون من اخهمية بمكان التعمق في البحث من أجل رصد موضوعي يمكننا مةن ً تم اعتمادها؛ خن اخمر يتعلق تعف تهم أتضل للخيارات ال يارات. إن قطر ا عن الدول المجاورة لها؛ تقد تهمت القيادة القطريةة ًّ تلف جوهري قيقية، وتأكيد أنه يمثل أثمن رأس ة، وهي ضرورة من الإنسان قيمته ا قضية مهم ا. ً مال تملكه، وأن قيمته تقاس وتتطور عبر الزمن؛ لكنها لا تنقطع أبد تمتلكها وهكذا تستثمر القيادة القطرية في الموارد ال البفد، وتةق تصةور اح المشروع عبأت البفد مةوارد ميع في التفكير؛ ولإ بسيط يقوم على إشراك ا مهمة. مؤسسة طر تنميةة قضةايا ملموسةة، ال التعليم وتصبو إ وهدتها ترقية البحث في وآليات رمزية، وممارسات وأوضاع ذات رابع تعليمي تربوي، وتسعى جاهدة إ
101
Made with FlippingBook Online newsletter