رة الغضب؛ وتق ما درجت عليه العادة ْ فف من سو سن النوايا ظلت ُ إعفنات ح في المنطقة، كما أن النسيان لم يلبث أن روى هذا ا لفصل مةن سةوء التفةاهم؛ تالسعودية نفسها لم يعد من مصلحتها التركيز على خفتاتها مع جيرانها، ومع أننا اعتماده هو لسنا على يقا تيما إذا كان موقف التجاهل الذي انتهت الرياض إ الذي كانت تأمله الدوحة، تإن هذا الموقف يعكس قيمة دبلوماسية مضاتة كانت ق قطر تسعى إ يقها؛ تالدوحة - ا قبل ذلك بسنوات ً وعكس ما كان سائد قد - تهمت أن الفتور النس بةي الذي ربع الروابط اخميركية - السعودية بعد أحةداث 55 من سبتمبر / أيلول 0225 ( 1 ) ، كان من انعكاساته المنطقيةة تعزيةز الوضةعية ليج الصغيرة؛ ولم يكن هناك إر الدبلوماسية والاستراتيجية لبعض دول ا ا مةا ً فق رمان نفسها من هذا الامتياز. يدتع قطر توجهت من خفلها قطر من هذا الكتاب الكيفية ال زء الثا وسنتتبع في ا دودية؛ حيث اعتمدت سياسة انفتاح متميزة وار مع الدول ا و خيار حسن ا بالمقارنة مع سياسات دول المنطقة. السما السياسية لأمير البلاد الساب ق الةيس حمد ثاني آل ب يفة بي يعتبر اخمير الشيخ حمد آل خليفة بن ثا ً ةدوه ، ةا ً ا ومنفتح ً متنور ليج، ويرتكز هذا الطمةوح علةى رموح مزدو يميزه عن نظرائه في منطقة ا دعامتي: الاستثمار من أجل اخجيال المقبلة، وإسماع صةوت بةفده في المحاتةل الدولية. الوكفء العقاريا في الغةرب، وفي كما تعتبر قطر وصفة سحرية بالنسبة إ اء المعمورة؛ حيث يتةردد معظم قاعات البيع هيبة، وعند أصحاب المصارف في أ اسمها بكثرة كبلسم للكثيرين؛ وعلى الرغم من اخزمة المالية الدولية والاضطرابات تهز جيرانها في الشرق اخوسط، لا تز ال ال هذه الدولة الصغيرة تبرم الصةفقات العمفقة؛ مثل شراء "هارودز" (Harrods) الشهيرة في لندن، والدخول في رأسمال
رجف
هةم
مةن سةبتمبر / أيلةول 0225
لهجمات 55
من با المنفذين الة 59
ن أن تبي 51 سعوديون.
(1)
11
Made with FlippingBook Online newsletter