السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

ضمن توجه سابق يأتي في سياق تطورات أخةرى؛ مثةل التةدخل العسةكري اخميركي في العراق ، وهجمات 55 من سبتمبر / أيلول 0225 ، والغةزو اخميركةي ختغانستان عام 0225 ، والمشروع اخميركي للشرق اخوسط الكبير؛ حيث كانت نة إعداد هذا ال دستور قد تم تشكيلها في عام 5999 . ديد الدستور ا  وقد حل - الذي أشرف على إعداده قانونيون ومسةؤولون حكوميون منذ عام 5999 - قبل الاسةتقفل في ن ُ ل الدستور المؤقت، الذي س  عام 5922 ، وعدله اخمير اخسبق الشيخ خليفة آل حمد بن يةوم  ثةا 59 مةن إبريل / نيسان 5920 ركةة  ديد في سةياق ا ، وتندر المصادقة على الدستور ا الليبرالية أرلقها الشيخ حمد  ال آل خليفة بن بعةد أن تقلةد السةلطة  ثةا في يونيو / حزيران 5991 ا ًّ ؛ تقد وضع اخمير حد ا ًّ نهائي للرقابة الصحفية، كمةا ألغةى وزارة الإعفم، وأرلق بعد ذلك في نوتمبر /  تشرين الثةا 5991 زيةرة قنةاة ا ةرت ت نبرة حريتها المشهد الإعفمي في الشرق اخوسط، وغي هز  الفضائية، ال ا ًّ المناقشة السياسية في العالم العر بةي، مارس وفي / من عام 5999 نظةم ة  تيها السماح للنساء بالتصويت والترش  أول انتخابات بلدية بالاقتراع العام، تم ا ً أيض . ووعد الش يخ حمد آل خليفة بن بمتابعة هذا النهج بعد إجازة الدسةتور؛  ثا در التنبيه لس الشورى (البرلمان)، و وذلك بفت المجال أمام انتخاب ثلثي أعضاء استجابة لطلب من مؤسسةات المجتمةع ِ أن الانفتاح السياسي في قطر لم يأت إ ، على غرار ما حدث في الكويت عامي  المد 5909 و 5992 ً مثف ، أو في البحرين أثناء الانتفاضة الشيعية ( 5993 - 5999 تةت البةاب ْ )؛ بل إن اخمير هةو مةن للديمقرارية، وترضها لاعتبارات بعضها داخلي وبعضها يتعلق بصورة الدولةة في ر الشيخ حمد ار ؛ تعلى المستوى الداخلي قر  ا آل خليفة بن أن يسةتبق  ثةا رلبات حتمية الوقوع، وع اجة كبيرة إ  تإن أمير قطر كان  لى المستوى الدو كم؛ خاصة أنه دخةل  ا بخل عليه به منذ وصوله إ ُ الدعم اخميركي، الذي لم ي لعبة دبلوماسية معقدة مع عدد من الدول العربية؛ مثل المملكة العربية السةعودية؛ ومن هذا المنطلق تإن القيام بإصفحات سياسية وإقامة عفقات شبه دبلوماسية مع

آذار

جذري

19

Made with FlippingBook Online newsletter