السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

عام 5991 صة  زيرة؟ لكن حقل الإعفم ليس سوى راتعة مع إرفق قناة ا واحدة من با راتع ات أخرى. وتقوم راتعة التخص في تنمية نشاط في قطاع معا؛ وذلك بتحويلةه إ ماركة صناعية لدولة معينة؛ ومن هنا تصب هذه الراتعة هي المنتج اخساسي الذي ف الدولة من خفله عبر العالم؛ ولهذا ترتبط صورة وسمعة راتعةة التخصة عر ُ ت بصورة وسمعة الدولة. ومن با هذه الرات ةا" للراتعةة ً د الدبلوماسية القطرية بوصفها "منتج عات الدبلوماسية، وهذه الراتعة اخصيلة هي القوة الساحبة لاستراتيجية مكانة صةورة لةيج الصةغيرة  الماركة القطرية في السنوات اخخيرة، وهي تميز قطر عن دول ا اخخرى، وعن جارتها الكبرى المملكة العربية السعودية بشكل أخ ، وتبدو قطر اليوم صانعة سفم بمقدورها تض نةز اعات دولية متعددة؛ ومن هنا نقف علةى جانب من التطور في الدبلوماسية القطرية. دبلوماسية الوسارات يمكةن أن وهذا الانتقال من الدبلوماسية التقليدية إ يفسر بكون قطر قد تميزت ا ً كثير حت في بناء سياسة خارجيةة عن جاراتها، و د هذا ميع اليوم باستقفليتها، و يعترف ا التطور ا - ً أيض - ا له في ً تفسير بعةض ليج في السنوات اخخيرة.  شهدتها منطقة ا  التغييرات ال

وتتقاسم قطر - وهي دولة خليجية صغيرة - مع الدول الداخلة في صةنفها، ت  جم؛ تالهشاشة رابع مشترك با الدول ال  من صغر ا ٍ ا متأت ً قلق صنف في خانة "البلدان الصغيرة"، وتتأتى الهشاشة ا - ً أيض - من درجة التبعية للخار ، وعلى هذا اخساس يمكن تصنيف قطر ضمن "الدول الصغيرة"، ودرجة تبعيتها للخار عالية ا وتق ًّ جد صوص، وتتعلق هذه التبعيةة  معايير العفقات الدولية في هذا ا ةا ً أساس بأمن البفد؛ تقطر تسعى إ ميع، وقد صا وجودها، وإدراكه من ررف ا  أن جاءت سياسة الانفتاح - تندر في صميمها استراتيجية صورة ماركة الدولة  ال - اجة.  استجابة لهذه ا في وراءها  اجة  لكن هذه ا ا ً غالب صةا الوجةود  حاجة أخرى؛ تبعد عة ُ ضمان البقاء، تدولة قطر اليةوم ت وترضه، تسعى قطر إ دول مةن أغة  د

14

Made with FlippingBook Online newsletter