السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

ينةبجس منةها نهةر  تصر هي الصخرة القانونية ال  هذه الركائز بشكل هذه الترتيبات الثفثةة سار وتدتق، وإضاتة إ  الدبلوماسية القطري؛ بما تيه من ا في الدستور القطري، يمكن إضاتة الترتيب المنصوص عليه في (المادة 25 )، الةذي  رب  رب الدتاعية أمر أميري، وا  دد المسؤولية السامية لامير: "يصدر بإعفن ا ةرب  ظر ا  ع ِّ رمة". ويتض هنا البعد الدبلوماسي، حيث إن المشر  الهجومية رب الدتاعية بغير مرسوم أميري.  جيز ا ُ الهجومية، ولا ي ا تإن الدبلوماسية ً وعموم - دائم  هي حالة توثب ذه  ال ت - صب دبلوماسية عبئ هو نفسه، إزاء وضع متأزم قائم في ُ ، أو ي  أزمات عندما تتم تعبئة المجتمع الدو  رب تإن اخمر يع  إعفن ا  دولة ما؛ أما تيما - في نظر المشرع القطةري - نةز . الف دو  بشكل مباشر أو ضمن ٍ ا ضد بلد آخر معاد ً ا مسلح ً اع ا ً اخمر حرب  ولا يمكن أن يع أهلية، على الرغم من انتشار هذه الظاهرة على رب داخل إرار الدولة الواحدة هو  ديث عن إعفن ا  ؛ كما أن ا  المستوى الدو رب اخهلية  مثار جدل في العلوم السياسية؛ خن ا - من حيث المبدأ - انفراط  تع ، وتعليق الشرعية الدستورية؛ وهذا رعن في المشةروعية ال  الوئام الور سياسةية ا داخلية؛ لكنها ً ا ضد دولة خارجية ولا حرب ً والدستورية، وقطر لم تشهد حرب في - المقابل - فظ السفم، كما أسهمت عةام  شاركت في عمليات دولية 5995 في من أربع وثفثا دولة قادتةه الولايةات  الف دو  رب على العراق ضمن  ا المتحدة اخميركية، ودعمته منظمة اخمم الم تحدة ( 1 ) . نة ا إ ً يمكن أن نصفها بالآليةة نظةر  وتيما يتعلق بالاختصاصات ال ال الاعتماد، ومن جهةة الدستور عليها؛ تهي ترتبط من جهة بالصفحيات في أخرى بمجال المعاهدات الدولية. ا للدولة تإنه في الوقت ذاته هيئة تعتمد وتعا الممةثلا ً واخمير بوصفه رئيس الدبلوماسيا دة؛ تإن مبعوثي الدول والمنظمات الدوليةة ِ هيئة معتم ً ، وبوصفه أولا عتمد لديه، ويمكن أن يرتض اخمير اعتماد أي مبعوث أجن ُ ت بةي لدى قطةر مةن

( 222 ) جندي للمشاركة في قوات اخمةم المتحةدة في رب با إسرائيل وحزب الله اللب  ا من ا ً يوم في يوليو  نا / تموز 0221 .

أرسلت دولة قطر عام 0221

(1)

لبنان، بعد 23

41

Made with FlippingBook Online newsletter