وعليه، يمكن لامير الشيخ حمد آل خليفة بن زيرة ف ا وظ ُ أن ي ثا بشكل - غير معلن في - الاتصال السياسي والعفقات العامة، خغراض جيوسياسية؛ وقةد استخدمت القناة بوصفها وسيلة ضغط على بعض اخنظمة في المنطقةة العربيةة والعالم أجمع. ا أنه قد تم توجيه الكثير من الشكاوى ًّ وليس سر زيرة مباشرة إ على قناة ا أمير قطر؛ لكنه ظل يؤكد أن زيرة تتمتع بالاس ا تقفل والسةيادة في سياسةتها التحريرية ؛ زيةرة عدد من صةحفيي ا ذت إجراءات ردعية كثيرة ضد كما ا تلفة، خاصة في بعض عواصةم الةدول غلق بعضها في أوقات ُ أ ومكاتبها، ال العربية؛ كالعراق، والمغرب، والكويت، والمملكة العربية السعودية. زيرة وبفضل ا - كانت أول من ال نكأ "العداوات" - شهد العالم العر بةي ا ً تعدد ةرة ا في القنوات الإخبارية، ومع إرفق المدن الإعفمية في المنارق ا ً وتنوع في مصر واخردن ود بةي، اتضحت الرؤية أكثر لدى الرأي العام العر بةي، الذي يو ْ د ُ لم يع ا ً اهتمام ا للقنوات المتخصصة في اخخبار، وقد تزايد ع ً بالغ دد القنوات
ضاف إ ُ رة (أميركية)، العالم (إيرانية). وي المناتسة للجزيرة: العربية (سعودية)، ا دمة العربية لة رأت النور قبل تترة وجيزة؛ كبعث ا ذلك المشاريع ال " بةةي بةي دمة العربية للقناة الإخبارية الفرنسية سي"، وإرفق ا "ترنسا 03 ." وتكمن وراء هذا التناتس قل الواعةد، تخلةف كةل حجز مكان في هذا ا اجة إ ا تاح العةالم ددة لاخبار؛ بل تفسير معا للتغييرات ال مشروع توجد رؤية العر بةي والساحة الدولية ا ً عموم ةد ِّ س ؛ وهذا ا ً جيةد وجةود ديناميكيةات اضرين تلف الفاعلا ا ذها جيوسياسية ينف - بشكل مباشر أو غير مباشةر في - هذا الفضاء. اخميركيا وبالنسبة إ ليفة السابقة في تإن الاهتمام بهذه المنطقة المضطربة وا رب الباردة، ما يزال إرار الدرع المناهض للشيوعية أثناء ا ا ً مبرر ما تزخةر ا إ ً نظر ً به من احتيارات نفطية وغازية؛ لكن عامف ا قد ررأ مع هجمةات ً جديد 55 مةن سبتمبر / أي لول 0225 ، وهو أن الدول العربية أصبحت في نظر البيت اخبيض المسؤولة عن صعود والإرهاب، اللذين باتا يهددان "اخمن التطرف الدي القومي اخميركي".
70
Made with FlippingBook Online newsletter