السياسة الخارجية لدولة قطر (1995 - 2013)

م إليه أوراق اعتماد سفراء د َ ق ُ يبعث السفراء لفعتماد لدى نظرائه، كما ت ْ هو من ال الدول اخخرى والمنظمات الدولية، ويعكس هذا الطقس سمو مكانة اخمير في الدبلوماسية، وإذا أ هذه الترسانة القانونية بصيرة اخمير الشيخ حمد ضفنا إ فء أن تنسيق وحماسته وجاذبيته الشخصية، تسنفهم  ثا ري إعداده بشكل رئيس داخل الديوان اخميري، وعلى الدبلوماسية القطرية لس الوزراء يوزع اخمير اخدوار. مستوى وتتأثر بعض خيارات اخمير بع وامل ومتطلبات الساحة الدوليةة؛ أي المةتغيرات ارجية؛ تبخصوص قضايا ال  ا نةز تأخذ قطر بشأنها  اعات ال ا ً ا من خةفل ً بارز يقتضي اخمر تيها البحث عن حل  عمليات الوسارة، ال نةز اع أو تسوية أزمة مةا، الإقليمية اول القوى الكبرى والمتوسطة وح  تقد - خاصةة الولايةات المتحةدة اخميركية وبريطانيا وكندا وترنسا، وكذلك إيران والمملكة العربية السعودية وتركيا - أن تملي بشكل أو بآخر على الدبلوماسية القطرية ما ينبغي تعله ( 1 ) . لكن أثبتت الوقائع أن أمير قطر "رئيس الدولة" يعرف كيف يتعارى مع هذا تعترض الوسارات، و  النوع من الضغوط ال تلةف  هو يستقبل بشكل منةتظم اخرراف وممثلي المؤسسات الدولية عندما يزورون الدوحة، وقد قةام بزيةارات عديدة لعواصم ومدن ذات صلة وثيقة بأحداث المنطقة؛ كواشةنطن ونيويةورك واليمن والسودان ولبنان وليبيا وباريس؛ وذلك من أجل المشاركة في قضايا تةض ال نةز  اعات الدولية، كما ا - رص ً أيض - على استقبال رؤساء الةدول، وكةذا كوميا، وكبار قيادات ومديري المؤسسات اخجنبية في الدوحة أو  الفاعلا غير ا ار خفل أسفاره الكثيرة، وهذه اللقاءات عالية المستوى تتي لامةير أن  في ا ً يتبوأ مكانته بوصفه تاعف ا في المفاوضات السياسية ًّ أساسي والاقتصةا دية والماليةة الدولية؛ ومن هذا المنطلق يكون لدولة قطر القدرة على التأثير في تطورات اخمور اه أو ذاك. في هذا الا

آل خليفة بن

موقف

، عندما حاولت بعض الدول الضةغط

ال في أزمة لبنان عام  كانت هذه هي ا 0220 ل هذه اخزمة. ويمكن  قامت بمبادرة  ا - ً أيض - ا. ً صوص ملف دارتور الذي تبنته دولة قطر أيض  الدول الكبرى على دولة قطر ال

(1)

تةأثير أن نشير إ

97

Made with FlippingBook Online newsletter