كمة الاعتماد ومهما يكن؛ تليس من ا ا ً على التأثير الذاتي لاشةخاص قد تفرزها الهياكل التنظيمية؛ لهذا سيكون من المناسب لتقويم الاختفلات، ال أن نستطلع هيئات أخرى. -ج عمث ة مي تجارأ التنارم سيكون من المناسب في هذا الإرار ترنسةا المثال بتجرب وكنةدا؛ وذلك خسباب تتعلق بمفءمة جمع المعلومات، وتشكل كل واحدة مةن هةاتا الدولتا ا ً نموذج ، ليس في المجال الدبلوماسي تحسب للدول النامية كقطر؛ بةل في الات أخرى ذات صلة ، ومن الواض والطريف أن هاتا الةدولتا تعتمةدان ارجية، وبعد هذا التنقل با تلفا لوضع وقيادة سياستهما ا ططا تنظيميا هاز اخرلسي، ينبغي أن نفكر تيما يمكن القيام به لتحديث أو تطوير سير ا ضف الدبلوماسي القطري. نبلأ حول التجربة الفرنسية إ ر بالإصةفح ك َ ذ ُ ارجية الفرنسية ي لوزارة ا ا ن بعض جوانب التنظيم ا ارجية القطرية بموجب القرار رقم دخل على وزارة ا ُ ديد الذي أ ا 22 بتاريخ 02 يونيو من / حزيران 0229 ، تهناك إدارات وأقسام عديدة تتقارع تيهما الوزارتةان بشكل أو بآخر. هيمنة البعد الا ا إ ً ونظر قتصادي على حقل العفقات الدولية والدبلوماسية، تسيتركز اهتمامنا بشكل خاص على إدارة الشةؤون الماليةة في وزارة الشةؤون ارجية الفرنسية، وتضم هذه الإدارة تنيا وخبراء ساميا في المجالات الاقتصادية ا والمالية والتجارية. ويأتي أغلب هؤلاء من وزارة الاقتصاد والمالية؛ حيث ينشأ تشاور حميم بةا القطاعا الوزاريا في هذا المجال؛ تعندما تتعلق القضايا الاقتصادية والمالية بالناحيةة الدولية تقط، يتم إشراك الإدارات الفنية المختصة بوزارة الشؤون ارجيةة؛ بةل ا ة، و تكون لهذه الوزارة اخسبقية إذا غلب الطابع السياسي على القضايا المعا هذا ما
دائم
ضرب
98
Made with FlippingBook Online newsletter