الثوابت والتحولات في مسارات تطور المرأة القطرية

ونأمل أ نكو بهذا الكتاب وضعنا َ ل َِ ب َِ ن َ سبيل فهم أفضل للميتمعاات Ŀ ة ل الرأي العام الغر َ ب ِ العربية الإسلامية من ق َِ باي ووسائل الإعلام الأجنبية ، وزياادة و على الهوياة الاذي Ŭ تظل أفضل وسيلة لمواجهة الذعر وا Ŗ مساحة المعرفة ال تثيرا اضارابات الأحداث الدولية؛ فالإنسا قد يتعامل م المجهولات لديه، وماا ثقافتاه، Ŀ خت ċ ترس Ŗ وجدانه والأعرا ال Ŀ استقرت Ŗ يتعارض م التقاليد ال ċ تعام ً لا ً بالقضايا الإشاكالية الماثيرة َ ة ċ ي ِ ين ِ ق َ الي َ المعرفة َ ذو أراد ْ ِ تاج إ Ź ا؛ لذلك ًّ دائي ِ ع َ ċِ ِ َ َ َ ْ ِ ًّ ِ صاوله Ş ا ً ا صاحيح ً ر Č و َ ص َ ذا ت َ ر ċ الأحكام الدقيقة عليها، أ يتصو َ لليدل، وإصدار ً ً Č َ َ َ ċ َ حيط بأبعادذا وخلفياتهاا؛ ُ ي ْ َ ها ومصادرذا، وأ ِ ان ō ظ َ قائق من م ū على المعلومات وا ُ ْ َ ِ ō َ باعتب لمعرفاة ُ س ِّ س َ ؤ ُ را. وذو الإطار الذي ي Č من تصو ٌ كم على الشيء فرع ū ار أ ا ُ ِّ َ ُ Č ٌ Ŀ د الثقا Č ، لاسيما إذا ارتبات بالتعد َ ة َ ي َ ل ْ د َ والأ َ يه ِ و ْ ش ċ ها الت ُ ب ِّ ين ُ علمية بهذا القضايا وي Č َ َ َْ َ َ ِ ْ ċ ُِّ ُ ضاري؛ حيث تتباين وجهات النظر والرؤى. ū وا إننا على قناعة بأ العالم سيكو ċ أفضل إذا تعم ċ قت معرفة الشعوب بعضها ببعض ات ورؤى عان ċ منا ساردي ċ ، وقد ċ ċ لنا تشكيلها ُ اد َ ر ُ ي Ŗ الواق ، وليس الصورة المرغوبة أو الصورة ال Ŀ ذواتنا كما ذي ُ َ عن ذواتنا بمنأى عن ذويتنا وثقافتنا. ً ثم إنه من الضروري أيض ً ا أ تروي المرأة القارية ، لييية بشكل أوسا Ŭ وا ، بنفسها صيرورة ź تار ها تمعها ů ر Č ورؤيتها لمسارات تاو Č ُ وت ِّ ُ عب ِّ ر عن تالعاتها. إنهاا ب علينا المشاركة فيها بشكل ياعي. Ÿ مسؤولية كبرى وذنا، التنوياه ř لا يفوت Ŗ ذذا الكتاب بوجهات نظرذن من خلال المقابلات الا Ŀ بالنساء اللائي شاركن ويل الشكر لكل من أس ŝ ا ً م أيض ċ أجريتها معهن، وأتقد ً ċ إخراج ذذا الكتاب، Ŀ هم صورته النهائية، سواء بالقراءة والمراجعة، أو بإبداء Ŀ يرى النور ŕ هد ح Ū ا َ ل َ ذ َ وب َ َ َ الرأي والملاحظة، ومنهم: الدكتور مصافى عقيل، والدكتور نبيال الناصاري، مد الراجي. Ű والدكتور ل ذذا الكتاب إضافة للمكتبة العربية ولمكتبة دراسا ŏ شك ُ آمل أ ي ŏ ُ ت شاؤو عالمنا المعاصر. Ŀ المرأة عنه لتعويو قيم الاحترام Ř إ ذذا العمل ضروري بل لا غ والكرامة والصداقة بين الشعوب.

01

Made with FlippingBook Online newsletter