الثوابت والتحولات في مسارات تطور المرأة القطرية

ديد Ū ذذا الرؤية المستنيرة للعهد ا تفكير ورؤية حرم الأمير

حمد. وكا من روافد

ا ًّ ا مركوي ًّ ذاذا Ŀ ا

ً لعبات دور ً

الوالد، سمو الشيخة موز ا بنت ناصر المسند Ŗ ؛ ال

الإرادة Ū القوية عل المرأة إحدى رواف التنمية البلاد Ŀ . ولا أبالغ إذا قلات : إ Ş ل الذي شهدته البلاد أسهمت فيه المرأة القارياة Č ذذا التحو Č ضاورذا القاوي وتفانيها أداء نشاطها ورسالتها، Ŀ وذو Ŀ اادين Ū ما يعتر به يي المراقبين ا قار. ب- الشيخ حمد والشيخة مو از: دعامات المشروع الوطني والبناء المؤس سي عندما ń تو سمو الأمير الوالد ، الشيخ حمد ، السالاة ( 37 يونياو / حويارا 4881 )، كانت سمو Ŀ انبه وشاركت بشاكل مباشار ŝ الشيخة موزا صاياغة الم ř شروع الوط ، واضالعت بم لفات التعليم والصحة والثقافة. وكانا ت ذنااك شخصية وري Ű ة أخرى كومي ū هاز ا Ū ا Ŀ خلال تلك الفتارة، وذاي: الشايخ حمد بن جاسم آل ň ثا ارجية Ŭ ، رئيس الوزراء ووزير ا الأسبق، الذي ً لعاب دور ً ا ًّ رئيسي ًّ الصعود الذي Ŀ ا حققته قار ذذا المرحلاة Ŀ . وقاد أ ساهمت ذاذا Ŀ الشخصيات الثلاث ًّ جعل قار دولة مستقرة ومودذرة اقتصادي ًّ ا ؛ تتمت بتنمياة بشرية راقية، و دبلوماسي ة ċ فع . ċ الة وقد ل ō شك ذذا البناء Ŀ الأمير الوالد حير الواوية المؤسسي، از ذذا المهمة السامية كل من ų إ Ŀ وساندا الشيخة ماوزا و الشايخ حمد بن جاسم، ا باعتبارذم ً وقد برزوا ييع ً فاعلين لا يمكان الاساتغناء عناهم؛ ظو ب Ź تقدير الشعب القاري ، وستظل بصماته م تاب تاريخ بلادنا. ومنذ Ņ تو سمو الأمير الوالد، رطت ŵ البلاد، ا Ŀ الشيخ حمد، مقاليد السلاة سمو الشيخة موزا العمل Ŀ مباشرة ، وذي أم لسبعة أبناء ، من بينهم سمو الأماير، الشيخ تميم بن حمد ًّ ، الذي أصبح ولي ًّ ا للعهد منذ العام 3001 ، وأعات الأولوياة لم لف التعليم. وتعتبر المدينة التعليمية إحدى مشاريعها الكبرى ، وذي عباارة عان ب ō ك َ ر ُ م ō َ ُ جامعي ضخم يق ضواحي العاصمة Ŀ الدوحة. وقاد بادأت فكارة المشروع منذ العام 4881 ، ويكفي لإدراك ضخامته أ أشغاله لم تكتمل بعد رغم استمرارذا دو انقااع منذ 41 ا. ً عام ً

14

Made with FlippingBook Online newsletter