السوق النفا ي Ŀ خفض موازنات لييي. إ ذناك ماي Ŭ لس التعاو ا ů دول ً لا ً لنسيا ما جر ى، لكن ذذا الفترة قد تركت آثارذا على بعاض القاادة ؛ لأنهام الموازناات Ŀ وجدوا أنفسهم أمام وض يتسم بتدبير عيو ضخم ċ ذاو ċ بشادة والاقتصادي لبلدانهم. Ņ الاستقرار الما ً وم أ الوض قد تغير الآ كثير ، ً ا ان ō وتمك ō ة، Ź احتياطيات مالية مر ř بلدنا من ج فإننا ما زلنا نعيش الياوم ا ً وضاع ً ً مشاابه ً ا بشكل أو بآخر لتلك الظرو . فقد فض، ŵ ا منذ منتصف العام 3041 ، سعر برميل النفط مستوى ń إ ثلثاه، وألقى ذلك كومات. وبسابب ذاذا الهباوط ū بثقله على موازنات العديد من ا المذذل، فإ ميوانية قار لعام 3041 ُ أ ُ صيبت بالعيو، دث منذ ساتة Ź وذو أمر لم عش ً ر عام ً ا. إننا بعيدو من عقد ثمانينات القر الماضي وعوائدا الكارثية، لكان شبح ركود السوق م تراج ċ الأسعار المومن قد سب ċ با ō او عديدة وعا ű ō لا بعض المشاري . ولتفادي ذذا النهج الاعتماد الضار على موارد النفط والغااز فقاد Ŀ أطلقت حكومة بلادي ً مشروع ً ً ا كبير ً ا لتنوي اقتصادذا. إ الهد النهائي لهو ًّ ذائل حق ًّ ا؛ ففي أفق عام 3010 ، ب Ÿ أ يكو مصدر أكثر من نصف ثروات بلادنا من غير عائدات النفط والغاز. ولتحقياق ذلاك، ċ حد ċ دت الرؤية ثلاث Ŗ ة مقومات للاقتصاد؛ تشمل الإدارة الاقتصادية الساليمة الا خلق بيئة اقتصادية منفتحة ń تهد إ عالم ماتغير، وتاوفير Ŀ قادرة على التنافس ň فو للاستثمارات الوطنية والأجنبية، ويارتبط المقاوم الثاا Ű مناخ استثماري بالاستغلال الأمثل لموارد النفط والغاز وخلق تواز بين الاحتيااطي والإنتااج، ا للابتكارات التكنولوجية المتقدمة، والمشا ً ك ِّ ر Ű وإدارة ذذا القااع ليكو ً ِّ Ŀ ركة تنمية الموارد البشرية وبناء القدرات الاقتصادية. أما المقوم الثالث فهاو التنويا لاق بنيتاه التحتياة Ŭ ر الدولة كل إمكانياتهاا ِّ خ َ س ُ الاقتصادي المناسب، الذي ت َ دمات ذات الميوة التنافسية المستمدة Ŭ الصناعات وا Ŀ Č تشمل التوس Ŗ ومساراته ال Č من الصناعات الهيدرو ص بها قار، وبناء ċ كاربونية، وتاوير أنشاة اقتصادية تتخص ċ الااقات التقنية والبشرية لمتالبات ذذا الأنشاة ( 1 ) ا من القيادة السياساية ً . ووعي ً ( 1 ) الأمانة العامة للتخايط التنموي، " رؤية قطر الوطنية 0212 "، يوليو / تموز 3009 ، ص 33 - 31 .
41
Made with FlippingBook Online newsletter