ذلك الوقت نظن أ ا ُ ارجي. إنها رغبة ت Ŭ التواصل ا ْ ُ ذ َ ْ ك ُ َ ر ُ ُ فت َ ُ شك َ ر؛ إذ كا الهد منها حماية دور المرأة الأساسي ، لكن المشكلة الوحيدة أ ذذا التصور يمن ياة العامة ū ا Ŀ النساء من العمل ومن المشاركة ." Ŀ و أواخر ال تسعينات من القر العشرين حصل ي Ÿ تاور تدر ذ ţ ؛ ا ً مساار ً ا أسرع منذ العام 3001 . وذنا ، تؤكد الدكتورة مصافوي على أهمياة دور سماو الشيخة ، موزا بنت ناصر المسند، سين مسار وض المرأة Ţ عملية Ŀ بالبلاد . وعلى سبيل المثال، فقبل عام 4881 ، وسائل الإعلام Ŀ لم تكن ذناك نساء قاريات لكن ًّ اليوم صار الأمر طبيعي . ًّ ا وكانت ċ ذناك حاجة ماس ċ ة لأ تأخذ امرأة شاعلة ذاذا التحول ، وذي سمو ً لعبت دور Ŗ الشيخة موزا ال ً ً ا كبير ً ذذا العملية. Ŀ ا ب Ÿ المرأة إبعادذا عن ر الأكاديمية، إيما مصافوي، ذذا التحول ب ِّ س َ ف ُ وت ِّ َ ُ الإرادة السياساية لسامو الأمير الوالد، الشيخ حمد بن خليفة آل ، ň ثا و جهود سمو الشيخة ، موزا بنت ناصر المسند، وبذلك است ااعت قار أ تمضي ً قدم ً ا ا ş و ى ثابتة ؛ حيث "كا مساارنا ً متناغم ً ا م ثوابتنا ، دث Ţ ولم قايعة م ماضينا. ً والياوم نلاحاظ موياد ً ا مان ريات ū ا ؛ تمعنا ů وذذا دليل على نضج ." لكن ذذا التااور، بارأي الادكتورة مصافوي، لم يكتمل؛ إذ " ُ نلاحظ أ الرجل ما زال م َ ُ ه َْ ي ِ ْ م ًِ ن ً توز ń ا عندما ننظر إ ي تمعنا، ů المهام والأدوار داخل وإ كا ذذا ً الوض آخذ ً ا ًّ ي Ÿ التغير تدر Ŀ ًّ ا". ا ً لييية عموم Ŭ ورغم ذذا التاور، لا توال الصورة السائدة عن وض المرأة ا ً الإعلام الغر Ŀ باي صورة نماية لات Ŏ ، حسب الدكتورة المصافوي، تنتظمها تماث لأ ُ فكار م ْ ُ س َْ ب َ َ ق َ الدول الغربية Ŀ ة ؛ حيث لا يوال الرأي العام ً رذين ً ا لل الفهم. Ŀ عيو وترى أ ُ تفظ بصورة م Ź الغرب ċ ُ شو ċ ًّ ذة جد ًّ ا عان المارأة العاالم العر Ŀ بااي والإسلامي، وبصورة أكثر ا ً ذ Č و َ ش َ ت ً Č َ ليج. Ŭ عن المرأة بمناقة ا "و يتخيال أ ذنااك ً إفراط ً ض لهيمنة الرجل، ţ تمعنا، وأنها ů Ŀ الاذتمام بالمرأة Ŀ ا ومن الواضاح أ للواق ٍ ا ů ذذا التقدير خاطئ و ٍ ." ولتياوز ذذا الصورة النماية، ترى الدكتورة مصافوي أ الأمار لايس سه ً لا ً تم تشكيلها عبر التاريخ صعب. ولعل إحدى Ŗ ، فتغيير المدركات ال الارائق من شأنها تصحيح ذذا التصور ذي التركيو على التثقيف Ŗ ال Ŀ يي المساتويات
61
Made with FlippingBook Online newsletter