الثوابت والتحولات في مسارات تطور المرأة القطرية

تلفة. فعلى الصعيد الإعلاماي، علاى سابيل المثاال، ű ية على صعد ź نقلة تار تلاحظ بن ويرة شهدت وجود عناصر نسائية قارية، مثال Ū قنة أ انالاقة قناة ا الإعلامية إلهام بدر لكنها سرعا م صافو ń ا انسحبت من الشاشة لتعاود إ الوجوا المحلياة Ŀ ا ً الأدب تاركة وراءذا فراغ Ŀ امعة لإكمال رسالة الدكتوراا Ū ا ً ويرة ذذا الصباح". Ū البرنامج الصباحي "ا Ŀ ا ً النسائية لم يتم تعويضه سوى مؤخر ً ا لم يكن ال ً غرفة الأخبار أيض Ŀ وخارج الشاشة على صعيد العمل التحريري ً عنصر ا إلا م منتصف الألفية الثانية؛ حياث شاهدت غرفاة ً النسائي القاري موجود ً جامعة قار بالعمل كمحررات للأخبار Ŀ رجن ţ الأخبار التحاق فتيات قاريات عملت Ŗ قسم البرامج مثل الوميلة عبير العنوي ال Ŀ برنامج "مرآة الصحافة"، و Ŀ برنامج "حوار مفتوح". لكن وجود Ŀ حينها العناصر النسائية القارية كا بشكل الأقسام التقنية والإدارية. وترى Ŀ أكبر بن اا ً اا ولافت ً ا ملحوظ ً قنة أ ذناك تاور ً ً ً ويرة الإعلاماي Ū لمركو ا ń مستوى التدريب؛ حيث سيلت الأعوام الأو Ŀ ا ًّ جد ًّ ا ً غاية اليوم اذتمام ń ا) وإ ًّ ويرة للإعلام حالي Ū للتدريب والتاوير (معهد ا ً ًّ ا من ً كبير ً ا على التدريب بكل أنواعاه ً امعيات والموظفات أيض Ū طر الشابات القاريات ا ً .ř لتحسين أدائهن المه اال ů Ŀ أما على الصعيد السياسي، فتحققت طفرة مشهودة للمرأة القارية الهيئات الأممية Ŀ الممارسة السياسية على صعيد التمثيل الدبلوماسي الرسمي للدولة والدولية ا مان ً بشكل عام أو على مستوى العمل الوزاري؛ حيث تقلدت عادد ً المناصب الوزارية أو على مستوى البلديات..وغيرذ ا. وتربط الإعلامية بن قنة ذذا التاور بوجود سمو الشيخة، موزا بنت ناصار ا ً ا ودافع ًّ ا أساسي ً ك ِّ ر Ű ل ō ى بها، وذو ما شك َ حتذ ُ المسند، كنموذج للقيادة وكقدوة ي ً ًّ ً ِّ ō َ ُ لكث ذاذا Ŀ صصاتهن المهنياة، "وأذكار ţ ير من النساء القاريات على اختلا وار الاويل الذي أجريته م سمو الشيخة موزا لقنااة ū ا من ا ًّ ا مهم ً السياق أ جوء ًّ ً ويرة ضمن برنامج "لقاء خاص"، عام Ū ا 3004 سياساة Ŀ ، تناول المرأة القارية ل ذلك بلا ō ومنهج عمل سمو الشيخة موزا، وقد شك ō شك أحد أذام الأساباب او إثباات Ŵ اى كبيرة ş المعنوية والموضوعية لتشيي ودف المرأة القارية للسير

74

Made with FlippingBook Online newsletter