م سمو الأمير، الشيخ تميم بن حمد آل قيق تنمية Ţ و بناء دولة المؤسسات و Ŵ ،ň ثا ل أساس ذذا التنمية؛ وتتياه صاوب كال ŏ ث َ م ُ شاملة تستهد المواطن الذي ي ŏَ ُ ا ما ً قوقية والاجتماعية والاقتصادية والرياضية انسيام ū القااعات السياسية وا ً رؤية قار 3010 لصناع ة المستقبل بالاعتماد على يي الااقات المجتمعية والماوارد حبانا الله بها. Ŗ ال صيلة، ū وللإحاطة بهذا ا اجة Ş فنحن ń إ مقارنة الوما Ŀ والمكاا ؛ فاإذا عاشتها المرأة قبال أربعاة Ŗ ا أوضاع القاريات اليوم بالظرو والأحوال ال ċ قارن ċ عقود، سنيد أ مصيرذن كا أكثر ا ً تقدم ً ا ً بكثير، وخلاف ً لأمهااتهن اللاواتي لم تكن لديهن فرصة المجتم ، فإ النساء القارياات Ŀ للقيام بأدوار طلائعية الياوم ا، ً ا وترشيح ً الانتخابات تصويت Ŀ صار بوسعهن المشاركة ً ً وممارسة المهن أو ŕ حا السفر ń إ ارج Ŭ ا . Ŗ امعية، فإ الإحصائيات ال Ū أما متابعة الدراسة ا ا ً ذكرنا جوء ً قل الذي استفادت مناه المارأة بالدرجاة ū ذذا ا Ŀ منها تؤكد التاور المتسارع إدارة الشأ العاام ومؤسساات Ŀ مناصب قيادية Ņ لهن لتو ċ ، وذو ما أذ ń الأو ċ الدولة ودوائر صن القرار. رة قادذاا ِّ و َ ن َ ت ُ ا م رؤية سياسية م ًّ إ طموحات المرأة القارية التقت موضوعي ِّ َ ًّ سم و الأمير الوالد، الشيخ حمد، وسمو الأمير، الشيخ تميم؛ لذلك وجدنا ذذا المارأة تلفة (تعليمية وصحية واجتماعياة ű مسوؤلية إدارة الشأ العام بمؤسسات ń تتو ارجية لبلادي. Ŭ السياسة ا Ŀ وحقوقية وغيرذا)، بل و وعلى العموم، فإ وض رج عان ź المرأة لا يمكن أ المنظاور الإسا لامي السائد Ŀ مناقة ج لهاا ِّ ارو ُ ي Ŗ أ الصورة النماية الا ř ليج، لكن ذذا لا يع Ŭ ا ِّ ُ الإعلام الغر باي عن المرأة المسلمة صحيحة، بل إننا قار بعيدو Ŀ عان تلاك الصورة ذة ċ المشو ċ للنساء المقيدات بالأغلال، والأقل ا ً شأن ً مان الناحياة القانونياة والاعتبارية من الرجال، واللواتي لا يمكنهن القيام بأي شيء دو موافقة أزواجهن . تلف ű إ عرضها ذذا Ŗ الرؤى والتصورات ال الكتاب تؤكد أ قاار، Ŀ المرأة مواطنة كانت أو مقيمة، تتمت قوقها Ş كاملة كما نص عليها الدستور . وما ينبغي أ يؤخذ بعين الاعتبار فقط ذو أ طريق ترقية أوضاع المرأة Ţ و ا ً سينها ليس طريق ً
84
Made with FlippingBook Online newsletter