«بالقدس الموحدة والأبدية عاصمة لإسرائيل»، بالتزامن مع طروحات إسرائيلية متواترة ن الأحوال تؤجل � تبعد القدس واللاجئين من التفاوض، أو في أحس � وية تس � لصيغ تس البت فيهما إلى زمن آخر، وذلك بالتزامن مع محاولات إحكام القبضة التهويدية حول توطنات وجدار الفصل العنصري وهدم المنازل � ة عبر تطويقها بالمس � المدينة المقدس جد الأقصى � اولات اقتحام المس � ر مح � ات، وتوات � حب الهوي � ي وس � ادرة الأراض � ومص المبارك من المستوطنين اليهود، بينما تواصل سلطات الاحتلال انتهاكاتها وممارساتها يحية في القدس المحتلة، وتمنع المصلين � ات الإس مية والمس � العدوانية ضد المقدس يحيين من ارتياد كنيسة القيامة، وتستمر � جد الأقصى والمس � لمين من دخول المس � المس في حفرياتها أسفل المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة وصولا إلى هدفها الرامي لهدم المسجد وإقامة الهيكل المزعوم محله، رغم كشف زيف تلك المزاعم من علماء الآثار الإسرائيليين أنفسهم (كما سنبين لاحقا).
130
Made with FlippingBook Online newsletter