ث على القضاء � وة والعنف وتح � ة تمجد الق � ن توراتي � س مضامي � ي تعك � رائيلي الت � الإس . ((( عليهم وإفنائهم التسلح: – ج طين بقوة الس ح، من � روعها في فلس � يخ وجود مش � تمكنت الصهيونية من ترس كلت فيما بعد نواة � توطنين المتدينين، ش � كرية، ضمت المس � اء تنظيمات عس � خلال إنش طينية وحماية � جيش الاحتلال الذي يمارس اليوم نفس الدور في قمع المقاومة الفلس ض «بتفاهم � ميه البع � ي إطار ما يس � رائيلي ف � ل الإس � ن الداخ � م م � ، بدع ((( توطنات � المس جماهيري عريض حول الإجرام الأيديولوجي الذي طال أعضاء الكنيست، فالانتهاكات ية تحت صورة من � بابها ومحفزاتها سياس � ريطة أن تتدارى أس � موح بها ش � القانونية مس ، وفق المنظور الصهيوني، بما يشي عن عقلية حربية لم تتخلص منها ((( صور العدل» عى قادة الاحتلال لتحويل الجيش � . وقد س ((( رائيل حتى وهي تتحدث عن الس م � إس دة دون أن تتأثر بعملية � كرية المتزاي � ي الميزانية العس � ا انعكس ف � ة، بم � وة ضارب � ى ق � إل ة الأمريكية � اعدات الاقتصادي � اهمت المس � . وقد س ((( ر خيار نووي � ي توفي � الس م، وف رائيل إلى � رائيلية وغض الطرف عن عدم انضمام إس � في تطوير القدرات الحربية الإس آتها النووية للرقابة والتفتيش � لحة النووية وعدم إخضاع منش � ار الأس � معاهدة حظر انتش ة � . وتحظى المؤسس ((( ق أمنها � لتحقي 1954 ام � ة للع � ة الذري � ة للطاق � ة الدولي � ن الوكال � م ه، قضايا ّٰ أنطوان شلحت، «منهاج التعليم الإسرائيلي: مازال السلام خارج حدود المدرسة»، رام الل ((( . 84 – 83 ، صص 2001 إسرائيلية، العدد الثالث، صيف إيمانويل راتييه، إرهابيو إسرائيل، ترجمة حياة عطية، الطبعة الأولى، عمان، جمعية عمال المطابع ((( . 58 ، ص 2001 التعاونية، ، 2000 كرمي جيلون، جهاز الأمن العام في خضم التمزقات ( )، تل أبيب، يديعوت أحرونوت، ((( . 142 ص . 252 مرجع سابق، ص ، المسيري، الصهيونية والعنف: من بداية الاستيطان إلى انتفاضة الأقصى ((( ، شباط (فبراير) 92 العدد ، وعلي فياض، «اللاجئون من النكبة إلى المأزق»، بيروت، شؤون الأوسط . 30 ، ص 2000 يئيرعفرون، معضلة إسرائيل النووية، ترجمة تيسير الناشف، الطبعة الأولى، بيروت، المؤسسة العربية ((( . 111 ، ص 1993 للدراسات والنشر، جيرالد ستينبرغ، «سياسة ضبط التسلح الإسرائيلية: الردع النووي لضمان البقاء»، بيروت، شؤون ((( . 39 – 37 ، ص 1995 حزيران (يونيو) – ، أيار (مايو) 41 الأوسط، العدد
155
Made with FlippingBook Online newsletter