طينية خارج إطار الحل الدائم، أي الدولة � تيطان، وإيرادها الدولة الفلس � وبتجميد الاس الة الضمانات الأمريكية التي � هر قليلة، حتى صدرت رس � . ولم تمض أش ((( قبل الحل بأغلبية 2005 / 6 / 24 وأقرها الكونغرس في 2004 / 4 / 14 وجهها بوش إلى شارون في ة «لعودة اللاجئين � ت على معارضة أمريكي � وات، ونص � أص 9 ة � وات ومعارض � أص 407 حاب إلى حدود حزيران � رائيل على الانس � رائيل»، وتعهد بعدم إجبار إس � إلى داخل إس ف قضايا مفاوضات � تيطانية الكبرى، وهي بذلك تنس � وإبقاء الكتل الاس 1967 (يونيو) الحل النهائي. وقد قام شارون بإرفاق كتاب الضمانات الأمريكية مع خطة فك الارتباط ، وقدمهما معا 2005 الإسرائيلي الأحادي من قطاع غزة التي نفذتها في آب (أغسطس) ، 2004 رين الأول (أكتوبر) � ت بأغلبية كبيرة في تش � مية صادق عليها الكنيس � وثيقة رس توطنات في الضفة � يع المس � يطرة على قطاع غزة من الخارج وتوس � بهدف إحكام الس طينية � ل العنصري، وصولا إلى قيام «دويلة» فلس � ود جدار الفص � س وج � ة وتكري � الغربي . ((( تخضع لمسؤولية فلسطينية على السكان دون الأرض رة إقامة دولة � ع فك � ه م � ا تصالح � م علن � رائيلي يزع � ار الإس � ض اليس � م أن بع � ورغ طينية، فإنه يرفض تقديم تنازلات تتعلق بالأراضي المحتلة اللازمة لإقامة الدولة، � فلس ب الكاتب � ى دولة، حس � ا إل � ؤدي معه � ن أن ت � ا لا يمك � تحدثة فيه � رات مس � ط تغيي � وس ة والقطاع لا يمثلان � ير إلى أن الضفة الغربي � ات، الذي يش � ولاس جوي � رائيلي نيك � الإس تيلاء � ، بعد اس 1948 طين قبل � م فلس � احة التي كانت معروفة باس � 2% من المس 3 وى � س 7% من مساحتها التي باتت تسمى «إسرائيل»، وبالتالي فإن 9 المستوطنين اليهود على 5% مما يقل عن ربع ما كان أرضهم 0 ما سيعطى للفلسطينيين لن يكون النصف، وإنما طينيين الذي يماثل تقريبا � كان الفلس � رات الرقمية لعدد الس � ذات يوم. وفي ظل المؤش عدد سكان اليهود في كل من «إسرائيل» وفلسطين في المستقبل حال قيام الدولة، فإن ،%90 1% من الأراضي، بينما تتمتع إسرائيل بنحو 0 الفلسطينيين سيكدسون في حوالي يطرة � هل احتواؤهم والس � طينيين في مناطق يس � لو الفلس � وذلك بعدما حصر اتفاق أوس عليهم فيها. ومن الناحية العملية، فإن دولة فلسطينية تضم حوالي نصف الضفة الغربية ا قابلا للحياة أو النمو، بينما تنوي � كل كيان � اع غزة، من الصعب أن تش � ى قط � ة إل � إضاف بشارة، من يهودية الدولة حتى شارون: دراسة في تناقض الديمقراطية الإسرائيلية، مرجع سابق، ((( . 345 ص . 2005 / 10 / 19 جريدة الغد، عمان، (((
444
Made with FlippingBook Online newsletter