طينية � ددة تجاه الحقوق الوطنية الفلس � ية العامة، مواقف متش � متناميا في الحياة السياس يما الليكود، ومع أس فكر � دد، لاس � ع التيار اليميني المتش � ى م � م تتلاق � ة، ومفاهي � العربي التيار اليساري، خاصة العمل، الذي يتمايز عن سابقه في تناقض تشدقه الدائم بالسلام ا بين المنطلقات � ى الأرض، غير أن المحصلة تجد تناغم � ة عل � اته العدواني � ع ممارس � م الفكرية والممارسات العملية للكيان المحتل في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وترفع يم � وتقس 1967 حزيران (يونيو) 4 ودة إلى حدود � ة «لاءات» الع � ارات مجتمع � ك التي � تل تيطاني، مقابل الحديث � ع الاس � طينيين ووقف التوس � القدس وحق عودة اللاجئين الفلس عن دولة فلسطينية منقوصة السيادة ومنزوعة السلاح لا تخرج عن أسر الحكم الذاتي المسيطر على السكان دون الأرض، والتي أعاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ى منبر جامعة بار إيلان، � من عل 2009 اه في حزيران (يونيو) � اب ألق � ي خط � ا ف � تكراره طيني � تراط اعتراف الجانب الفلس � م»، تزامنا مع اش � ن «الحريدي � ود المتديني � ل اليه � معق «بيهودية الدولة» بما يحمل ذلك من محاذير منحها الشرعية التاريخية الدينية، وحرمان ي � م ف � ن حقه � م 1948 ام � ة ع � طينية المحتل � ي الأرض الفلس � ن ف � طينيين المواطني � الفلس طينيين إلى ديارهم وأراضيهم التي هجروا � طب حق عودة اللاجئين الفلس � وطنهم، وش ح حمل الحكومة اليمينية � ، فيما من المرج 1948 رائيلي عام � دوان الإس � ل الع � ا بفع � منه مع 2013 ي العام � تها الحالية التي تنتهي افتراضا ف � رة رئاس � ة فت � ات طيل � ك الطروح � لتل ود الفترة الانتقالية الممتدة من انتهاء � ي التي تس � الأخذ بالاعتبار حالة الجمود السياس عمل حكومة سابقة وتأليف أخرى جديدة وتسلمها مهامها بعد فترة مباحثات تشكيلها بما قد يأخذ قرابة العام، وذلك في حال عدم حدوث ما يتسبب في حلها قبيل موعدها، مثل اتخاذ أي قرار يتعلق بوقف أو تجميد الاستيطان في ظل حكومة يمينية استيطانية. وتلعب الحركات الدينية السياسية دورا بارزا في تهويد القدس المحتلة والحركة ركات متطرفة مثل «جوش إيمونيم» � ي المحتلة، عبر قوى وح � ي الأراض � تيطانية ف � الاس واء، � رائيل العمالية واليمينية على حد س � تيطاني لحكومات إس � كل الذراع الاس � التي تش رائيل» ووجوب � عب اليهودي» ويهودية «أرض إس � ا تجاه تفرد «الش � ن رؤيته � ا م � انطلاق ا � ا قلاع � توطنات بوصفه � ة المس � ض إزال � ، ورف ((( طينيين � رد الفلس � وة لط � تخدام الق � اس مستوطنة في الضفة 160 أيديولوجية لإسرائيل، الأمر الذي أوصل عددها إلى أكثر من . 34 – 33 روبنشتاين، غوش أمونيم: الوجه الحقيقي للصهيونية، مرجع سابق، ص (((
491
Made with FlippingBook Online newsletter