الحركات الدينية السياسية

رائيلية � تمرار المناهضة الإس � رائيلي، واس � ي والإس � طيني العرب � ن الفلس � ي كلا الجانبي � ف ي، واختلال موازين � روعة، وفي ظل الضعف العرب � ة المش � طينية العربي � وق الفلس � للحق أنه أن يعزز � رائيلي، والانحياز الأمريكي له. وهذا من ش � القوى لصالح الاحتلال الإس المحور الرافض للتسوية والمعول على استمرار المقاومة، وأن يخلق مزيدا من التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة، باستمرار الممارسات العدوانية الإسرائيلية في الأراضي تمرار الحصار والإغلاق، وتكرار خروقات طيران الاحتلال � طينية المحتلة، واس � الفلس ورية أو الإيرانية، مما � للأجواء اللبنانية، وخلقه أجواء التوتر على الصعد اللبنانية والس يؤدي إلى استمرار المقاومة. تحيلا، ولكن قد � ل الصراع ليس مس � يناريو ح � ق س � ة أن تحقي � د الدراس � ا تج � بينم يصعب تحققه اليوم بسبب طبيعة الاحتلال نفسه وتعقد الصراع وتعدد أبعاده وأطرافه، وارتهانه بجملة متطلبات وظروف قد تحتاج لأكثر من الفترة الزمنية المحددة بالدراسة، طينية واللبنانية، وتحقيق الدعم � تمرار المقاومة الفلس � تعداد له عبر اس � إذ يتطلب الاس ا، وإنجاز � از عليها وإجهاضه � اولات الإجه � دي لمح � ا، والتص � ي والإس مي له � العرب تراتيجية عربية إس مية لإدارة الصراع وصولا � طينية، ووضع إس � الوحدة الوطنية الفلس إلى حله، وعدم الارتهان فقط إلى حدوث تغييرات في النسق الدولي، رغم أهميتها. لمية للصراع، في ضوء � وية س � يناريو التوصل إلى تس � ة س � تبعدت الدراس � كما اس وية قد يتم � س)، حيث إن أي تس � ل الخام � ي الفص � ا (ف � ت إليه � ي توصل � ات الت � المعطي ى إنهاء جوانب الظلم التاريخي � ن تنهي الصراع، ولن تكون قادرة عل � ا ل � ل إليه � التوص تبقى قضايا جوهرية عالقة، مثل حق عودة � طيني، حيث س � عب الفلس � الذي لحق بالش اللاجئين الفلسطينيين والقدس والاستيطان والأمن والمياه والحدود، التي تشكل جوهر كوك بالتزام الاحتلال الإسرائيلي بأي � اس الصراع، في ظل ش � طينية وأس � القضية الفلس اتفاق تسوية يتم التوصل إليه، قياسا على تجارب سابقة. كما وضعت الدراسة سيناريوهات بديلة عن السابق، ولكنها متداخلة فيها بشكل أو بآخر، وخلصت منها إلى عدم استبعاد احتمال اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة في ظل رائيلية ضد الشعب الفلسطيني والاعتداءات المستمرة على � ات العدوانية الإس � الممارس المقدسات الإسلامية، والتوسع الاستيطاني وتهويد القدس، ومصادرة الأراضي وهدم المنازل، تزامنا مع إنكار سلطات الاحتلال للحقوق الوطنية المشروعة، ورفضه للحد طينية على � طيني العربي بإقامة دولة فلس � الأدنى منها بعدم التعاطي مع المطلب الفلس

498

Made with FlippingBook Online newsletter