| 82
، 2013 ) في 65 مليون دوالر( 2 . 8 ربحًا قُدِر بـ " الوطن " العمومــي. وحققت صحيفــة . 2022 وعجزت عن تسديد رواتب عمالها، بل أوش ت على اإلفالس في نهاية العام لم ي ن مالك الصحف مؤهلين بالقدر ال افي لتســيير مؤسسة صحفية إداريًا وماليًا؛ ) اهتموا أكثر بالجانب التحريري على حســاب 2000 - 1990 ففــي مرحلة النشــوء ( إلــى اآلن، اهتموا بالجانب 2001 اإلداري، وفــي مرحلة الواقعيــة االقتصادية، من اإلداري على حساب التحرير الصحفي. إن وضعيــة الصحافــة اإلل ترونية ليســت أفضــل من الصحافة الورقيــة؛ إذ تملك %منها طعات ورقية وتعيش عالة عليها،. وهي في حقيقة األمر ليســت ســوى 72 نسخة ورقية على ش ة اإلنترنت يتم االطالع عليها كاملة أو جزئيًا مجانًا، لذا تُؤخِر % الاقية، التي ال تملك أي طعة 28 نشرها حتى ال تنافس النسخة الورقية. أما نسة خارج شــ ة اإلنترنت، فال تزال تحث عن نمطها االقتصادي. لم يتم ن أي نمط من األنماط الثالثة المعروفة في العالم من تحقيق توازنه المالي: األول: دفع مقابل مالي جرَاء االطالع على كل محتوياتها، والثاني: النمط المختلط، أي االطالع على طائفة من أخارها مجانًا، ودفع مقابل مالي لالطالع على موادها الدسمة، والثالث: االطالع مجانًا على كل محتوياتها التي يُموِلها اإلعالن. ويدو أن المواقع اإلل ترونية الجزائريــة تتجه لالعتمــاد على النمط األخير؛ فعدد المواقــع التي امتثلت ألح ام موقعًا ســمعيًا 14 ، منها 2022 موقعًا في 156 المرســوم التنفيذي المذكور آنفًا، بلغ ). لقد وفرت الوكالة الوطنية للنشــر واإلشهار خدمة اإلعالن الرقمي، في 66 بصريًا( ). فهل يم ن لإلعالن العمومي أن 67 مواقع( 9 ، واستفادت منها 2022 مايو/أيار 30 يجعلها أفضل حال من الصحافة الورقية؟ يدو أن االرتجال ما زال سيد الموقف في القطاع السمعي الصري. فاإلضافة إلى إنشاء محطتين إذاعيتين حديثتين: األولى خاصة بالتراث الموسيقي الجزائري، والثانية محطة أخرى، دون رفع االعتمادات المالية لمؤسسة 54 موجهة إلى إفريقيا، بجانب يـ ًا. وتخضع كل هذه المحطات إلى � اإلذاعــة الوطنية التي تشــرف عليها ماليًا وإدار ، الذي ال يساعد 1990 أبريل/نيسان 20 )، المؤرخ في 91 - 102 دفتر الشروط رقم ( أغلية القنوات على اكتســاب هويتها المتميــزة؛ فال المحطات التابعة للمحافظات، ســاعات فقط في اليوم، تعتــر محطات محلية بأتم معنى 8 التــي يث بعضها مدة ال لمــة، وال المحطات الموضوعاتية تعتر متخصصة فع ًلا ، ف لها تتقاســم القســم
Made with FlippingBook Online newsletter