الإعلام ، وأسهمت في إثراء نظريات الإعلام والاتصوال. فمدليوة الإثبوات َ قوراء بينيوة، ت ن بصدد تفويك بنيتها، تودعونا إ والإبطال ال َ َ ن َ ُ اه ُ ِ م ِ و ي ة Interdisciplinary مادما العلمية في مجال الفيزيواء ُ د ِ ديد، قراء ) للإعلام ا ُ ِ
سه من بولال ُ ر ْ د َ ديد ليس مجرد حقل معرفي ن والرياضيات؛ ذلك خن الإعلام ا ُ ْ َ مفرداته التقنية وبصائصه اللسانية، ووجهه الاجتماع . إنه نظام دينام باضوع لقوان اخنظمة الدي نا ذلك لبيان حقيقة الفوضى السارية في بة. وقد جر نامية المرك الفيزيائ للمفهوم حدوده، بالمع 1 ) . جدلية الإثبات والإبطال، تتضح أركانهوا، موم يط بتردداموا الواشوفة تتحق بها، و حينئذ، عندما ندرك السرعة ال الاستقطاب والتفاعل في الزمن؛ خن ما يهب شبوات الت ً واصل الاجتماع قوو ً ر في بناء الرألم، ليس امتلاكها خدوات الإثبات والإبطوال، بول ميدياتيوية ميث رد، الة من الاستقطاب المط ا يتحرك بسرعة قصوى لا بطية، مثير ً لوونها نظام ً د تفسيرها في المعادلة الرياضية السابقة. ، ثة لدوامة من التفاعلات اللامتناهية ِ وتد ِ ا مون ً ر كثير ساحة المجال العموم الميدياتيو غي دد إ ُ إن دبول فاعل ج ً ُ ك بدفتوها ِ س ْ م ُ قدر عامة ي آليات الفعل الميدياتيو إ َ ل و َ هندسة هذا المجال وح ِ ْ ُ َ َ ل الذ اخفراد الاجتماعيون العاديون. والمهم في هذا التحو لم أصاب فلوك الميوديا ماهيرية التقليدية، هو أن سرعة الإثبات والإبطال المشار إليها أصوبحت بيود ا الرياض للولمة للفوضى بالمع ً ث ي َ ه ُ ديد م عل النظام التواصل ا ميع مما ا ً َ ُ 2 ) . والإثبات والإبطال في مضمارنا لعبة ميدياتيوية تقتضيها سوياقات فوريوة، مهوورلم اهاته. المرشوح ا لترويض الرألم العام والتحوم في ا ان أحدات سان بارناردينو بواليفورنيا، للرئاسة اخميركية، دونالد ترامب، طرح إب ر على موقعه الإلوتروني مود ِ ش ُ بلاده. التصريح ن فور منع دبول المسلم إ ِ ُ طويلة، ثم ابتفى قبل فوزه بالرئاسة بوقت قصير، ثم ع اد ليظهر من جديد علوى 5 - جدلية الإثبات والإبطال في النظام التواصلي الجديد ثقافية -
سياسية
ديد الإعلام ا ، مرجع ساب .
يدرلم، ا
)
1
- 43 .
- 44
- 40
2 ) المرجع الساب ،
ص
58
000
Made with FlippingBook Online newsletter