سُلطة الإعلام الاجتماعي

ا. ً النموذ اخفق التشارك المفتوح في الممارسة الإعلامية عموم ً وبفعل هذا النموذ الإب سوه بارلم اخفق التشارك والمفتوح الوذلم كر ة في إنتوا المضوام َ وط ِ ش َ مصادر فاعلة ون ل اخفراد إ و  الإعلام الاجتماع َ ِ َ قائ عوبر  لات والمعاني والقيم وا  ث َ م َ ا في إنتا الت ً أيض َ ر  ث َ ي ُ الإعلامية وتوزيعها، وم َ َ ً َ َ ُ ن ا و َ التفاعل مع مجريات اخحدات وتطوراما؛ حيث م َ الموواطن  الاجتماع ُ لإعلام َ  ُ يا العامة بوالرألم  من يهمه اخمر"، وكذلك المشاركة في ا من إيصال صوته "إ اهات واخفوار؛ اخمر الذلم سمح بإعاد توزيع علاقة والنقاش العام، وتووين الا ا ًّ سد فعلي َ م ُ القو ب اخفراد والمجتمع وميسساته المختلفة والدولة. وهو ما ي ًّ َ ُ الإعلام الاجتماع وقوته التثثيرية المنتمة خولويات وأجندات إببارية أفقية تزداد ل فيه ظواهر قم المفتوح الذلم تتحو أينيتها في المجال العام التقليدلم، والمجال الر ظاهر رألم عام ، وظاهر تلية أو وطنية إ  رألم عام وط شخصية أو فردية إ ، كما تنتقل  دو ظى بنفووذ  حالة استقطاب قولم فيه قضية أو حالة عادية إ إعلام واسع، لاسيما القضايا المرتبطة ورية الرألم والتعبير وحقووق الإنسوان ا. ً ً ديد وعلاقوة المتلقو ارية في البيئة الاتصالية ا وتشير هذه التحولات ا أن سلطة الإعلام الاجت بمحيطه الاجتماع والسياس إ ماع وتثثيراته امتودت قل اخكاديم علوم الإعلام والاتصال)؛ فالنظريات الإعلامية التقليدية  ا ا إ ً أيض ً نهايته، مودابل نظريوة لفهوم ل، منذ أوائل القرن العشرين وح  ث َ م ُ ظلت ت  ال َ ُ الظواهر الإعلامية والقضايا المرتبطة بالاتصال الإنساني، ولتفسوير العلاقوة بو ما، لم يعد معظمها يملك تلك القو التفسيرية. فالنموذ الإببارلم العمودلم ا لانتقائية حارس البوابة في ترتيوب اخجنود ً د ِ ن َ ت ْ س ُ ه الإعلام التقليدلم م ُ ل  ث َ م ُ الذلم ي ً َِْ ُ َُ ُ ِ اه َ م َ ت ُ الإببارية؛ م ِ َ َ ً ً هوات ا خية قيمة إببارية وربما اعتبر ا ً ا ما يراه فاقد ً ز ِ او َ م َ ت ُ وم ً ً ِ َ َُ ه الإعلام الاجتماع الذلم أعاد ُ ل ِ خ ْ ل َ خ ُ ا غير مشروعة، سي ً اخببار أصوات ُِ َْ ُ ً لتلك اخصوات قيمتها بإبرازها في هرم اخجند الإببارية؛ اخمر الذلم يسواعدها ضور والتمو مقابل الغياب والإقصواء في بنيوة الإعولام التقليودلم.  على ا وتستدع هذه التغيرات إعاد النظر في نظرية تر تيب اخولويات بعود أن أصوبح الفاعلة في

سلطة

عموم

متغيرا

لا

01

Made with FlippingBook Online newsletter