سُلطة الإعلام الاجتماعي

ديد"؛ خنه ببساطة منهمية لا ي حول تسمية "الإعلام ا شبه وسوائط الاتصوال ديد حالة تزامن نادر وجديد ب مجموعة التقليدية. فقد نشثت دابل الإعلام ا زمن قريب متباعد لتصبح عمليوة بوث وإرسوال كانت إ  من العمليات ال النصوص والصور المتحركة والثابتة واخصوات ممونة بشول حر ومجاني وآني. لت هوذا علينا التساؤل كيف عد المحتوى الإعلامو  التونولوجيا أشوال بث   ة للمضام الإعلامية حالة من الرشد والنضج الو وامل واخوعية الباث  ل تعدد ا  مث ُ ي  ُ مع مطبعة يوهان باتت تونولوجيات الاتصال تعيشها منذ بدايتها اخو اهات ه باخساس نضوج وتطوو حالة من الاندما لثلاثة ا ر بنيوة الشوبوات تووون في متنواول و مزيد من تصغير اخوعية الاتصالية حو  اه اللاسلوية، والا معتورك الاسوتعمال ا قابلية تلك اخوعية للحمل والتنقل ودبولها إ ً ميع، وأبير ا ً اخسرلم اليوم وبشول متسارع. ويبدو الآن أن سوق الاتصالات أصبحت قبل ألم وقت مضى مستعد لاستق بال كل هذا الفائض من الاستخدامات اليومية للناس وهوو اول أن تواكب ثور المضام والاستخدامات والعووس  ما جعل ثور الاتصالات ا صحيح. فبعض المصطلحات من قبيل ً أيض ً 1 G, WiMAX, VoIP, CPL, Android, FemtoCell, TNT, NFC, AJAX, Smartphones, RFID ، باتت لصويقة ثوور الاتصا ا مون ً ظة انطلاق  ا ببروتوكولات جديد قائم وفي كل ً لات، وأن تغييرها أيض ً ً حاجة الاستخدام وضرورات المضمون. ا، وفي ستينات القرن ًّ ي  تار ًّ العشرين ا أموام ً مر َ س َ ت ُ ، وفي وقت كان فيه العالم م ً َ َُ الشاشة الصغير - ألم التليفزيون - يتابع نزول أول إنسان على سطح القمر، كان الباح ث الوندلم في علوم الاتصال، مارشال ماكلوهان Marshall McLuhan ) ، ديثة القائلة بثن وسائل الإعلام ما ه إلا امتوداد  يضع لبنات نظريته الإعلامية ا ر ذلك في كتابه الشهير تونولوج للإنسان وحواسه، وقد فس "كيف نفهم وسائل الإعلام" 1 ) . منذ ذلك التاريخ وتونولوجيات الات حالة مون ً ة َ ث ِ د ْ ح ُ صال تتسارع م ً َِ ْ ُ ة الوونية للممتمعات من بلال ثقافة إعلامية باتت تعر بو َ ج َ ذ ْ م الن َ َ ْ "القريوة ) McLuhan, M. Understanding Media: The Extensions of Man , 1964, (Visited on 10 September 2016): http://robynbacken.com/text/nw_research.pdf 1

. إنها غ وتنبر غ

و

11

Made with FlippingBook Online newsletter