سُلطة الإعلام الاجتماعي

ط عليهوا سول ُ واسيب إذا لم ي  فويف يمون فهم التقنية وشبوة الإنترنت وثور ا ُ ية ب الصحافة وا  إرت العلاقة التار لديمقراطية وب الصحافة والرألم العام، بو ا الصوحافة ً الصحافة ونهضة التحديث في أوروبا منذ القرن الثامن عشر وحوديث ً وشبوة الإنترنت. اهات الرألم العوام وصوي كانت دراسات جمهور الصحافة التقليدية وا ا من القضايا والمواضيع المثير للاهتمام في الغورب، و ًّ له إعلامي  تشو ًّ  قود كانوت صص للممهور موازنات ضخمة وفرق متخصصة تشر عليها مراكز علميوة  لامعة وذلك عرفة أثر وسائل الإعلام والصحافة على المجتمع وقياس تثثيرها فئاته  عتمد لسونوات عديود كمرجوع مهو ُ . وكانت نتائج هذه الدراسات ت وأكاديم في سياق تطور الصحافة التقليدية الورقية. ول الصحافة من الورق  مع الوتغير المسوتمر للتقنيوة قم تدود النتائج في الزمن، ويعود السوبب إ وللممهور؛ فنتائج دراسات الصحافة الإلوترونية الرقمية يمون اعتمادها بوثير من ذر فف  ا ر أبرى. مون ِ ث َ د ْ ن َ ت ِ كل يوم ينسحب جمهور ويثتي آبر وتتطور تقنية ل َِ َِْ

علوى

لم

الر إ  و  قم و  الشخص فإن دراسات الاتصوال ماهيرلم إ ل الاتصال من ا الر

اهل حضور مقولات بسيطة تميز شبوة الإنترنت جهة أبرى، وجب علينا عدم لونها تدد مثل مقولة إن الإنترنت لا حدود لها ولا وطن لها ولا جنسية لهوا. ُ هوذا وجب علينا ألا ن ُ َ ه َ ل مسرع بثية نتيمة جاءت بهو  ل  ا وووت ذات صولة

بتثثيرات وبصوصيات شبوة الإنترنت على فئة موا، بول أبوذها في سوياقها نب العديد من اخحوام المسبقة عن ؛ وهو ما يساعدنا على  الاجتماع والتار علاقة الإنترنت بوسائل الاتصال التقليدية مثل الصحافة وظاهر كل من شبوات التواصل الاجتماع والإعلام الاجت ماع ، ألم بعبار أبرى إثار سويال أيوة علاقة

40

Made with FlippingBook Online newsletter