سُلطة الإعلام الاجتماعي

فقبل سنوات من كشف الصحيفة تفاصيل فضيحة انتهاكات جنسية في الونيسوة الواثو ليوية في 3003 3001 صحيفة نيويورك توايمز ، بيعت بوسطن غلوب إ ألم بعد عشر سنوات من فوز بوسطن غلوب بجائز بوليتزر للصحافة عن تغطيتها لذلك التحقي الاستقصائ ، فقد بيعت ا، ولون هذه المر مقابل ً مجدد ً 70 ون ه مليون دولار فقط نرلم، مالوك نوادلم ليفربول. يتضح أنه وبلال عشرين سنة فقدت ميسسة إببارية يبل عمرها أكثر 80 % از صوحف . قي إ  من قيمتها على الرغم من تفردها وتميزها في وبوسطن غلوب ليست المثال الوحيد، فصحيفة واشنطن بوست ا عوام ً بيعت أيض ً 3041 ميسس موقع أمازون، جيف بيزوس إ . وفي بريطانيا، توقفوت صوحيفة الإندبندنت عن طباعة نسختها الورقية. وعلى مدى السونوات العشور الماضوية ابتفت 100 صحيفة تلية في أميركا. فالإنترنت ومواقع التواصول الاجتمواع ، ن الصحفي بشول ظاهر من القيام بثدوار أكثر حرفية، إلا أنهوا تسوهم في  مو ُ ت  ُ نفس الوقت في جعل صن ا غير اقتصادلم. وييكد نفس التقرير ً اعة الصحافة مشروع ً ان، إلا أننا لم نهتم بهما كما أنه بلال السنوات القليلة الماضية تمظهر عنصران مهم ب، وينا - فقدان ناشرلم الصحف السيطر على التوزيع، وانتقال جزء منوهم إ شركات مواقع التواصل الاجتماع والمنصات الإلوترونية. إن - تمية لول هذا هو زياد قو شركات مواقوع التواصول  النتيمة ا الاجتماع ، وحضور أكبر لشركات منصات الإعلام الاجتماع مثول شركات الدرجة الثانيوة مثول توويتر غوغل وآبل وفيسبوك، وح وسناب شات، كما أصبحت الشركات المختصة في تطبيقات المحادثات الصاعد أكثر شراسة في س مهوور ينشور، وا ْ ون َ يطرما على آلية م ْ َ المستهد ، وكيفية الاستفاد المادية من كل ذلك الوم الهائول مون مستخدم الشبوة. بثكثر من مليار دولار. لون في عام 3041

و

من قرن

41

Made with FlippingBook Online newsletter