سُلطة الإعلام الاجتماعي

قل الصحف القديم  حافظنا على ذات آليات اشتغال ا - ألم ما قبول الإنترنت - ميوع في علاقته بالمجتمع والفرد والسلطة. هوذا علوى ا الاعترا والإق وا ية صحفية جديد مختلفوة عم  رار بوجود حالة تار

قدمه صحافة نهاية القرن الماض سواء أكان ذلك على مستوى ُ كانت ت ُ بر والمعلومة أو نشرها وتسويقها وصناعتها وتلقيها. يتطلوب  إنتا ا ُ هذا استدعاء آليات وث معرفية جديد ت ُ عيد تشويل بنيوة الصوحافة الفورية والثقافية ألم فهم جديد للصحافة من حيوث هو ظواهر ُ اجتماعية م ُ َ ت َ َ م َ د د وعلى قدر كبير من التعقيد والتشوابك وفي علاقوة اع ون ُ مهور وقاد الورألم وص اذب دائم مع فاعل اجتماعي كا ُ ا ومتداب ً القرار والتقنية والمال وذلك بشول يبدو اليوم متزامن ً ً لا ً ا، ً . بتام ً نقول إن الصحافة التقليدي نوت مقوولات مو  ة بوصفها المنظومة ال لت، ولا تزال، المقاربوة الوظيفيوة ل مث  و َ ش ماهيرلم من الت الاتصال ا  َ ديد في نظريوات الاتصوال، أموا الإعولام التقليدية والوظيفية ا الاجتماع وشبواته، فإنه وووم استقلاليته النسبية عن فعل الميسسوة ونزعته الإطلاقية وغياب حدود ُ نظرية ت ُ َ ي َ ُ ره يواد ي  ط ُ  ل مدب  مث  ً لا ً ا ً جديد ً لمقاربة وظيفية / ا تنادلم وتسوعى ً كانت دائم  نقدية لوسائل الإعلام وال ً ماهيرية بوصوفها منتموة رير الفرد من هيمنة وسائل الإعلام ا  إ للهيمنة.

51

Made with FlippingBook Online newsletter