سُلطة الإعلام الاجتماعي

 ات النفسية، والمعرفية، والفورية الو

قمية ووم المحدد يترتب على الفضاءات الر يل الرقم يغلب عليه تفرضها تلك التقنية. فقد أصبح ا

-

بيوارات

في معظمه -

فورية ذات توجهات ليبرالية، فهو أصبح ييمن أكثر من ألم وقت مضوى بمبودأ د الطروحات، كما أنه لم يعد  رية الفردية، وحرية التعبير، وحرية الابتيار، وتعد  ا  ت  اب على طبيعة البيئة ر بدوره بالإ مل أحادية الطرح والفور المنغل . وهو ما أث  ديود لتوب اضطرت مع بروز هذا الواقوع ا  الاتصالية في الوثير من الدول ال إصلاحات إعلامية - ولو بشول نسبي - لا تبقى وسائل الإعولام ح - ديد الوذلم والإعلام ا  الاتصا ديد ، بات الإعلام الاجتماع ذا أينية قصووى دته تونولوجيات الاتصال ا ول بالنسبة للميل الرقم ، كفضاء بديل للإعلام القديم. فهو منبر لمن لا منبر لوه في قيق ، وفضواء لإبوراز  للتعار لمن لا موان له في نوادلم العالم ا ٍ التعبير، وناد ٍ قيقو ،  له التعريف بمهاراته في العالم ا مختلف أشوال الإبداع الذاتي لمن لم يتسن وموتبة لمن لا كتب أو موسوعات في بيته، ومدرسة متعدد التخصصات لمون لا ذلك أن إعلام الشبوات مدرسة له، وموتب تشغيل لمن لا وظيفة له... أضف إ ديد، اكتسب قلوب مستخدميه بفضل ميز ا أبرى أصبح يتميز بها عن الإعلام برية السوبعة الآنيوة، والقورب،  قيقه لمختلف شرو القيم ا  التقليدلم، وهو دل) وبشول باص، معيار الآنية الذلم واخينية، والشهر ، والتثثير، والتداول، وا بات الإعلام الشبو يتفوق في جزئيته على الإعلام التقليدلم، بفضل سرعة إنزال اخبب وومية منها  ا ًّ ًّ لنفسها. وفي هذا السياق

باصوة

ظ -

لا

دت. وبالمثل، بات الإعلام الشبو اخقرب إ  ار أو صورها بممرد وقوع ا دل تناول مواضيع تغط قيم اخينية، والقرب، والشهر ، والتداول، والتثثير، وا ضع في طبيعة عملها لونفس  قمية لا الصراع)، ووم أن الشبوات الإعلامية الر تتبعها وسا  معايير التدقي المهنية ال ئل الإعلام التقليدية، وووم أنها متحرر مون عاد ما تلتوزم بهوا الميسسوات  كافة أشوال اخبلاقيات ومواثي الشر ال الإعلامية العريقة. ً كما نتج عن التغيرات المذكور آنف ً ا، تداعيات أبرى على المنظومة الإعلامية بواملها وبشول باص على الممارسات الإعلامية)؛ ما أصبح ي علوى ر حو  يث 

65

Made with FlippingBook Online newsletter