سُلطة الإعلام الاجتماعي

خلاصة

ديد في العوالم أن تددات ومرتوزات البيئة الاتصالية ا لص إ  مما سب العر بو تميوة تونولوجيوة  ، ال في غيرها من دول العالم  ضع، كما ه ا  دت جي ول ً ً ا عن اخجيال السابقة في طريقة تعامله موع المحتويوات ً ا مختلف ً جديد ً ً تمية التونولوجية بنية فورية مختلفوة  قمية والمحتويات الورقية، ونتج عن تلك ا الر تتسم بطغيان المنط التشع بو كانت عام  اللابط عند جيل التلمتيوس، وال ً ً يل مختلف أشوال ووسائل التواصل التقليديوة، بشوول ا في همر ذلك ا ً حاسم ً يل وجيل عصر أحدت قطيعة ب ذلك ا الوسائط المطبوعة الذلم فورض بنيتوه نهايوة القورن طية على امتداد قرون، منذ تعميم القراء والوتابة ح  الفورية ا قم بوروز سولوكيات ماعية للفضاء الر د عن تلك الهمر ا العشرين. وقد تول اجتماعية وقيم ثقافية جديد أصبحت تزاحم مقتضيات التنشوئة الاجتماعيوة في المجتمعا ت العربية وميسساما. ف - لاينيون" لا يوون مونطلقهم المعورفي، ماعوات تضونهم، بول ا  قيق الذلم  والاجتماع ، والثقافي مجتمع الانتماء ا يتثثر بها الفرد عوبر مختلوف أشووال الوزبم الفوورلم  ية ال ِ م ْ ق المرجعية الر واخيديولوج المتداول في مختلوف منصوات التواصول بمختلو له  شوو ُ اخيديولوجية وبمختلف لغات وثقافات العالم. إن التحدلم الوبير الذلم سي  ُ ل المنصات الاجتماعيوة إ  و  ا على المجتمعات العربية يومن في ً هذا التغير لاحق  ً ا لمقتضيات بنواء المجتموع الواحود ً تتوياما وفق  منصات تنشئة اجتماعية لا تنب ً فاظ  وبمقتضيات ا على تماسك ذلك المجتمع عبر إنتا وتووارت قويم ثقافيوة واجتماعية وفورية متمانسة. وبذلك ستزاحم تلك المنصات ميسسات التنشوئة ضع في تدداما لتصور واضح المعالم والتوجه واخهودا ، بينموا   التقليدية ال قمية في معالمها وتوجهاما وأهدافها. فالمحوددا تتضارب المحددات الر ماعة المرجع في الفضاء الإلوتروني لا يوون منشيها مجتمع والثقافية والاجتماعية ل تداب  شو ُ الانتماء بالضرور ، ما ي  ُ ً ً ارج للتنشوئة الاجتماعيوة  ب الفعل ا

لا

لا

و "اخون

ف المرجعيوات

ت الفوريوة

لا

قوض أهدا هذا اخبير. ُ والفعل الدابل الذلم قد ي ُ

84

Made with FlippingBook Online newsletter