خن لها من "الطواعية" على حد عبار المسدلم 1 ) ، ما يسمح بصوناعة الوضووح والتشويش، وإنتا التواف والا قيو بتلا ، وممارسة الاعترا والاستبعاد، و في الفوور َ ر ْ ع ُ الإظهار والإبفاء، ولها من الطواعية كذلك ما يسمح بإتاحة ما ي َ ْ ُ اللساني ب "التدبير ا ى بالتقطيع الموزدو ، سم ُ ق في اللغة" لامتلاكها باصية ت ُ أو التمفصل المزدو 2 ) . "ولا ريب أن كل المقاربات جميعهوا، علوى ابوتلا عناصرها النظرية والإبستمولوجية، قديمها وحديثها، فلسوفية كانوت أم غوير ع على اعتبار اللغة حق ِ م ْ م ُ ذلك ت ِ ْ ُ ً ً للتواصل ومجا ً ً للتفاهم. فاللغة كما أدركهوا وهرية، ألا وه قضية الوائن ) في علاقتها القيمة بالقضية ا وحقيقته، ه مسون الوائن، أو ه بيت الوجود علوى حود تعوبيره. وهو كما يراها بيرس Peirce ا، ً )، الذلم يعد جميع عناصر العوالم علاموات ورمووز ً دها عنود بلومفيلود ا في الموان واللاموان. و ً وجود ً Bloomfield ا ً ) سولوك ً دريودا ود ذاته. أما اللغة بالنسبة إ Derrida )، فإنهوا مركوز الوجوود؛ إذ نظر جديد للغة، نظر يتحول ى رؤية الوجود، لذلك نراه "يدعو إ يتسن ئ مفاهيمنوا عون ِ ش ْ ن ُ ت مجموعة من اخقنعة البلاغية، فاللغة ه ال فيها الواقع إ ِ ُْ تضع العلم والفلسفة والميتافيزيقيوا العالم وه ال 3 ) وا إ ً ، كموا يودعو أيض ً "استعمال حر للغة بوصفها متوالية لا " نهائية من ابتلافات المع 4 ) . وأما اللغة عند ده في نظريوة ع لإحلال التفاهم لذلك ل اخ ) فإنها "ا الفاعلية التواصلية يتخذ منها قاعد مركزية لبنواء مشوروعه الفلسوف للفعول صوص المجال التواصل الملا التواصل ، ويعتبر اللغة العادية اليومية با ئوم للتعوبير وار" 5 ) . 1 ) المسدلم ، عبد السلام، اولسانيا اأاسها المعرفية ، الدار التونسية للنشر، 4894 .) 2 ) فابورلم ، تيارا في اوسيميا ، دار الطليعة ، بيروت، 4880 ،) 4 409 . إب راهيم، سعيد الغانم ، عواد عل ، معرفة الآخر : مدخل إلى المنايج اونتدياة ديثة ا ، المركز الثقافي العربو ، 4880 418 . Heidegger Habermas 3 )
لا
و ص
لا
لا
هايدغر
باللغة
هابرماس
وا
ص ،
عادل،
عبد الله
)، ص
4 ) المرجع الساب ، ص 11 . 5 ) يدرلم ا عبد ، الله الزين،
ديد، الإعلام ا اونظام ااوفسضاى دار ،
،)
سوحر،
3043
.
87
91
Made with FlippingBook Online newsletter