سُلطة الإعلام الاجتماعي

علمنا أن الرسائل وا ارية في فلك الويب، تدبل في علاقوات لنصوص الفائقة ا وا، وتبواد ً ، إنتاج بعضها ببعض وتمارس تثثيرات لا حصر لها على بناء المعو ً ً ً ، ، وإذا أدركنا السورعة الفائقوة ا إعاد إنتا للمع ً وقراء ؛ خن القراء ه دائم ً لعمليات إرسال المضام وتبادلها في الفضاء السيبراني، إذ ا أدركنا جميع موونوات ن لنا حمم الموتغيرات ي َ كل هذا المشهد التواصل اللابط وتضاريسه المتشعبة، تب َ ا، ويبدو مون غوير ًّ ا لا بطي ً الهائل في التواصل عبر شبوة الإنترنت بوصفها نظام ًّ ً عول توقوع صوص، مموا  الممون الإلمام بجميع عناصره الصغرى على وجه ا ا م ً اخحدات بدقة أمر ً ً ً . هنا بالتحديد تتضح حقيقة الفوضى في عمز الإنسوان، أو ً ً عون الإلموام دت الوبير في نظام دينام موتغير،  دوت ا  بجميع العناصر واخحدات الميدية ة بنياما ودلالاما وسياقاما في تشابوها بعضها ببعض من ناحيوة واستحالة معا ع أن ييدلم "إحرا ثانية. من كان يتوق الإطاحة بوالرئيس ق البوعزيزلم" لنفسه إ  اندلاع الثور في مصر والإطاحة بالرئيس، حس ، وإ ابن عل ، في مرحلة أو ا من ً ان تلك الفتر مبدية نوع مبارك، في مرحلة لاحقة. وقد تسارعت اخحدات إب ً مل الديناميو السلوك العشوائ ، المعرو باسم "الشواش" أو "العماء" في ا يوة؛ ذلك خن العقل البشرلم غير قادر، كما أشرنا، على التحديد الودقي للشورو يترتوب علوى  البدئية والإلمام بجميع العناصر الصغرى والابتلافات الضئيلة ال وجودها وتشابوها حدت كبير، في نظام دينام ، مثول نظوام التواصول عوبر الإنترنت. عل، وسط هذا النظام التو ولون ما الذلم اصل المتسم بالفوضوى، مون ا للاستقطاب كيف توبر اخحودات ً ث ِ د ْ ح ُ ا، م ً ا بارز ًّ ا اجتماعي ً حادثة عارضة، حدث ًِ ْ ُ ً ًّ ً قضية رألم عام تشغل اهتموام الصغرى، وتسرلم في النظام التواصل لتتحول إ ا فاع ً الفاعل في المجال العموم الميدياتيو هل باتت الميديا الاجتماعية قطب ً ً ً

لا لا في

ستحي

لا

لا

ترتي ب أجند وسائل الإعلام التقليدية

99

Made with FlippingBook Online newsletter