السيميولوجي، و مج كذلك عت دراسة ( عبد الغفار، )2020 ب ني منهج املسح ومنهج العالقات املتبادلة. واعتمدت كل من دراسة (الشباوي، ،)2018 و(صاﱀ، ،)2021 و( سعيدان، اﳊزامي، ،)2022 و (الثنيان، 2022 ) ﲢليل املضمون ملقاربة املشكلة البحثية، واختل فت دراسة (رضوان، ﳏمد، 2019 ) عن الدراسات السابقة كوهنا دراسة ﲡريبية. أما فيما يتعلق أبدوات مجع البياانت الﱵ استخدمتها عينة الدراسة فتبنيى أهنا اعتمدت بشكل رئيسي على ا ن، الستبيا (ع إللكرتوﱐ، ابستثناء دراسة كل من سواء من خالل التوزيع املباشر أو االستبيان ا ريقات، اﳋرابشة، ،)2021 و(ﳏمد، 2022 ( ، و (اللوايت، )2017 ، و دراسة (عزوز 2022 ) الﱵ استخدمت ﲢليل املضمون أداة ﳉمع البياانت، فيما مجعت دراسة (عبد هللا، فاضل، 2018 أداتني ) بني االستبيان وﲢليل املضمون ﳉمع البياانت. .2.2 األطر النظرية لعينة الدراسة على مستوى اﻷطر النظرية الﱵ استندت إليها البحوث والدراسات عينة الدراسة، ر صدت نتائج التحليل التفاوت بني الدراسات ﰲ االستناد إ َّل أطر نظرية ما بني استخدام النظرايت التقليدية وتطبيقها على البيئة اإلعالمية الرقمية اﳉديدة، ودراسات تناولت نظرايت حديثة تتالءم مع دراسات اإلعالم الرقمي، ودراسات مل تستند قط إ َّل أطر اب نظرية واكتفت ﻷطر املعرفية أو اﻷدبية للمواضيع الﱵ تتناوهلا ﰲ هذه الدراسات. فقد استندت كل من دراسة (املدﱐ، ،)2015 و(م صطفي، ،)2016 و(نصر، 2018 )، و (آل صقر، ،)2019 و(اﳊماد وآخرون، ،)2020 و (مساوى، ،)2020 و(الزهراﱐ، ،)2020 و (رشاد، ( ،)2021 و (عزوز، 2022 )، على نظرية االستخدامات واإلشباعات. واستندت دراسة كل من (عبد الرزاق، ،)2016 و (قازان، القرعان، )2021 على ن ظرية االعتماد على وسائل ا ، العالم بينما اعتمدت دراسة (التوام، ،)2016 و(صيفي وآخرون، )2022 على نظرية ترتيب اﻷولوايت ، ودراسة (عريقات، اﳋرابشة، 2018 ) على ن ظرية اﻷطر اإلعالمية . أما دراسة (حسني، )2018 فاعتمدت على نظرية التعلم االجتماعي ونظرية النموذج، و استعانت دراسة كل من (عبد هللا، ،)2015 و( الشلهوب، ،)2017 و (الدهراوي، )2019 " من على وذج تشو وشيون" ووذج "أيدا" و من منوذج بناء قيمة العالمة التجارية، واعتمدت دراسة ( عبد الغفار، )2020 على نظرية القائم ابالتصال، وحارس البوابة ، واستعانت دراسة (العشري، )2020 ب نظرية املسؤولية االجتماعية، فيما مجعت كل من دراسة (مكي، 2022 ) بني نظرية اﻷطر ونظرية اﳊتمية التكنولوجية، ودراسة ( سعيدان، اﳊزامي، )2022 على نظرية اﻷطر اإلخبارية ون ظرية اتصاالت اﻷزمة املوقفية. أما الدراسات الﱵ استندت إ َّل نظرايت تتالءم والبيئة اإلعالمية الرقمية فتمثىلت ﰲ د راسة (اليماﱐ، اللبان، )2016 و( اللوايت، ( ،)2017 و مصطفى، ،)2020 و(ﳏمد، )2022 الﱵ اعتمدت نظرية ثراء وسائل اإلعالم ، فيما استعانت دراسة ( رضوان، ﳏمد، ،)2019 و (اﳉيالﱐ وآخرون، ،)2019 و( مكناي، املزاهرة، )2021 ب نظرية اﳊتمية التكنولوجية ونظرية االبتكارات. واستندت دراسة (عبد هللا، فاضل، ،)2018 و(ﳏسن، )2020 على
145
Made with FlippingBook Online newsletter