عام 4711 ، بيد أن وتيرته قد تصاعدت بعد حرب الكوي عام 4884 1 . لير أن دراسات أخرى ترفض هذا الطرح ، وترى أنه يستحيل فصل النقاش حول الإصلاح عن ال نرز اعات الأوسع حول السلطة والتأثير ضمن العازلة المالكة. ا من الدارسين الغربيين يميلون لتصنيلأ أعضراء الأسررة المالكرة ً ير ً ورلم أن ك المساندين لتدعيم العلاقات مع الولايات المتحدة والغرب بوصفهم إصرلاحيين أو مساندين للديمقراطية السياسية ، عكي ذلك فنن الواقع ربما يشير إ ؛ فالملك عبد الأسرة افظة ر ً هة الأك ل ا ً الله بن عبد العزيز يوصلأ بأنه يم ، ا ً ر التزام ً والأك بالقيم الإسلامية والعربية ، ا للعلاقات مع الولايات المت ً والأقل دعم ، حدة ومع ذلك موعتين أخرريين ا بالإضافة إ ً فالدفع الأساسي للإصلاح إنما يأتي منه شخصي ؛ "حركرة ستينات القرن العشرين إ موعة من الأمراء الذين انتموا : إحداهما الأمراء الأحرار" ، ومنهم الأميران: طلال بن عبد العزيز ونواف بن عبد العزيرز. والأخرى أبناء الملك ف ا الأميرين: سعود الفيصرل ً يصل بن عبد العزيز وخصوص ، الأسرة المالكة على حاجات النظرام اه آخر حين يركز ا . وتركي الفيصل السعودية. وبعرد يل السياسي ً السعود الأمنية وليي قيام درجة أكبر من التم أحداث 44 سبتمبر / أيلول 3004 بات الأمير نايلأ بن عبد العزيز وزير ا لداخليرة اجة المركزية هي هزيمة التهديرد ل من أهمية الإصلاح السياسي ويؤكد أن ا ّ يقل الإرها بري الذ تواجهه البلاد ، معارضرته هرو ومن ثم أشار بعض التقارير إ وبعض الأمراء السديريين إجراء الانتخابات البلدية عام 3001 2 . دل داخل الأسرة المالكة ال وبغض النظر عن هذا ا ذ لا يمكن التشكيك ، وجوده فنن البعض يرى أن القيادة السرعودية أدركر أن "الإصرلاح برات تعاظم حول الدولة بعد هجمات الأسلوب شبه الوحيد لمواجهة التحديات ال ، ثم بلغر (أ : عملية الإصلاح) ذروتها بعد أحداث 44 سبتمبر / أ يلول 3004
السعودية"، دراسات شرق صلاحية
اهات الإ الا عبد العزيز الغريب، "دراسة
د.
1
.
- 94
، ربيع 3001
أوسطية، العدد 37
، ص
14
د. تيم نبلوك، المملكة العربية السعودية: السلطة والشرعية والاستمرارية، مصدر سابق،
2
.
- 471
ص
470
014
Made with FlippingBook Online newsletter