44 سبتمبر / أيلول. وهذا الإصلاح كان يتضمن مستويات عدة ، ومن أبرز أهدافره تعضيد تماسك المجتمع وقدرته على اس ارجيرة تيعاب المتغيرات ا ؛ فهرو وسريلة الداخل من جهة لتحقيق التماسك ، وتعظيم القدرة على مواجهرة التحرديات ارجية من جهة أخرى والضغوط ا ، ومن ثم فنن الإصلاح له علاقرة بالسياسرة ماعرات المتطرفرة ارجية وقضاياها المختلفة وأبرزها مواجهة الإرهراب وا ا يرية والمنظمات ا حادت عن الطريق ال " 1 . كومة السعودية وجدت أن التشديد على آلية الإصلاح السياسي كما أن ا سين العلاقات المتوترة مع واشنطن. صحيح أن النظام والاقتصاد ربما تسهم ا ً لم يصبح ليبرالي ، طوات المحدودة إلا أنه جرت بعض ا ، ل: إجراء الانتخابرات ً م البلدية وإطلاق تصر إعطراء فرصرة أكربر ات عن رلبة القيادة السعودية للنساء 2 . رار طوات الإصلاحية ا اعتبار ا التحليل يميل إ ا آخر ً اه ولكن ا كم عام الملك عبد الله بن عبد العزيز مقاليد ا اذها منذ تو ا 3001 لا تتعردى تبديد التوتر ال نطاق "الإجراءات الرمزية" الهادفة إ نات عن الضغوط الدولية على موضوع الإصلاح وتأكيد الردور القيراد للملرك السعودية ؛ فالقيرادة لا حال كان انبعاثها من المجتمع السرعود تستجيب للمبادرات الإصلاحية وإذا ، اه مشاركة سياسية أكبر أن تنجح فلابد أن تكون برعاية ا ما أريد لأية خطوة الملك ؛ فالإصلاح قيق المكاسب الصغيرة مرن و من أعلى يبقى السبيل المقبول مهور بل ا ِ ق ؛ ل المفتراح لتأهيرل ً الإصلاح يم إذ أصبح جدول أعمال الدولة مهور لعصر جديد ا ، ديد أ : "عصر الملك ا " 3 . أن دول "الاعتدال" العر التحليل الإشارة إ اه ز هذا الا ّ وربما يعز برري استفادت من المتغيرات الإقليمية للالتفاف على الضغوط الأميركية بشأن الإصلاح. د. ارجية السعودية"، السياسة الدولية، العدد حسن أبو طالب، "الإصلاح والسياسة ا 414 ، إبريل / نيسان 3001 401 . د. تيم نبلوك، المملكة العربية السعودية: السلطة والشرعية والاستمرارية، مصدر سابق، د. كم السعود "، مصدر سابق، ص ديث ا مضاو الرشيد، "مشروع 443 - 441 . 1 2 318 - 310 . 3
، ص
ص
015
Made with FlippingBook Online newsletter