السياسة السعودية تجاه فلسطين والعراق

فيه المواقلأ والمطالب ، تكييلأ تطلعاتها مع المطلرب  ا ً ح هذه القوى نسبي و إخراج الدولة من أزماتها المتعددة. وربما لأول مرة  الذ يرلب اولرة لبنراء   السعودية  ا بين رموز من التيارات المختلفة ً دد كومرة علرى إدخرال  العامل على حث ا  شكل فضفاض من التحاللأ الوط إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية شاملة وعاجلة 1 . اهل مطالب الشريعة فيهرا برالنظر إ كذلك فنن السعودية لم يعد بوسعها السياق الإقليمي ديد بعد احتلال العراق. "ولئن كان الدولة قادرة علرى العمرل ا راك الشيعي  بصورة خاطفة لكبح جماح ا ، اه السلفي المتشردد كما فعل مع الا ،  عل السعودية عرضة لاضطرابات فننها تدرك أن أية مواجهة مستقبلية مع إيران قد المنطقة الشرقية. وقد حاول ا  المدن الشيعية لقيادة السعودية بناء جسور مع إيرران ، وار والدبلوماسية. ولكن تبقى قطاعات من المجتمع السعود متقبلة  ا وهي تدعو إ لفتاوى راديكالية ، دين الشيعة وجماعات دينية أخرى من خارج التيار العام ُ ت " 2 . وعلى أية حال ، مرن  ح أن النظام السعود سيبقى يعرا فنن الأمر المرج إشك رذر  الية التعامل مع الشيعة السعوديين عبر علاقة متذبذبة مرن الانفتراح ا والتوجي الدازم ، اصرة  والمرتغيرات ا  ظل التمدد الإقليمي الإيرا  ا ً خصوص لي العر  دول ا  بالضغوط الدولية من أجل الإصلاح السياسي بري، والموقرلأ الفكر الوها بري من هذه الأقلية . ا: النفط ً خامس ه الارتصادي للدولة ّ والتوج كان النفط ولا يزال - - لي  أحد أهم أسباب اهتمام الدول الكبرى بمنطقة ا يطها المباشر  و ، الدول المصدرة للنفط مسألة  عل الاستقرار السياسي وهذا ما  تملة للتغيير  مهمة تعمل الدول الغربية جاهدة على تأمينها وضبط أية مسارات هذه الم ورة ً الغربية كما حدث بعد ال  تمل للمصا  حدوث أ تهديد  نطقة لتلا أطاح بشاه إيران عام  الإسلامية ال 4878 . العام الشع بري ٍ دث تلاق  السعودية، مصدر سابق، ص  فؤاد إبراهيم، الشيعة 17 - 19 . د. كم السعود "، مصدر سابق، ص  ديث ا  مضاو الرشيد، "مشروع 434 . 1 2 د.

002

Made with FlippingBook Online newsletter