فيلأ تلك الصيغة لتصربح إدانرة أن معارضة سوريا لذلك التوصيلأ أدت إ العنلأ بكل أشكاله 1 . ويرى ا لبعض أن الضغط السياسي الأميركي منذ أحرداث سربتمبر / أيلرول 3004 ، المواقلأ الأميركية دفع السعودية لتب لم ينجح ؛ إذ رفضر الريراض المساواة بين العمليات الفدازية الفلسطينية والإرهاب الإسرازيلي ، ويتم التدليل هنا بعدة مؤشرات ، مقاب ارجية السعود منها: رفض وزير ا لة مع إحدى القنوات ل هذه المقارنة ً الأميركية م ، لندن (لاز القصي وقيام السفير السعود برري) آنذاك بنظم قصيدة يمتدح فيها الاستشهاديات الفلسطينيات ؛ مما أثار حفيظة وزارة ارجية البريطانية ويهود بريطانيا ا ، واشنطن وكذلك ما كتبه السفير السعود الأمير بندر بن ا عرن ً ازر شارون ومردافع ا ً نيوزويك الأميركية مدين سلطان الفلسطينيين الذين يقاومون الاحتلال العسكر والتمييز ضدهم ، كما فعل آخرون ل نيلسون مانديلا وليره ً السابق م 2 . رت ّ أن هذه المقارعة بين النخب الأميركية والسعودية تطو شار هنا إ ُ كما ي مستوى لير رسم إ ا ً ، ي أيض قفين من الطرفين ً بيانات الم ى ّ ل كما ؛ إذ أصردر ا ً ا أميركي ً قف ً ستون م 43 فبراير / شباط 3003 عنوان "من أجرل مراذا ا ً بيان ارب؟" 3 ، الذ اعتبر أن أحداث 44 / 8 ضرارات ر عن صرراع القريم وا ّ تعب رب الأميركية حد تبرير ا وتستهدف القيم الأميركية. وذهب إ ضد "الإرهاب" قفي السعودية ً ا للدفاع عن قيم إنسانية عالمية. وقد أصدر عدد من م ً بوصفها حرب 8 مايو / أيار 3003 قفين الأميركيين) ً ا على بيان الم ً (رد ، عنوان ا ً ا سعودي ً بيان دودة.. كيلأ نتعايش؟ يارات "ا ".
رب علرى لرزة"، اه ا الإقليمية
راجع: د. وحيد عبد المجيد، "التفاعلات العربية - السياسة الدولية، العدد 474 أحمد البرصان، "انعكاسات أحداث 44 دراسات شرق أوسطية، العدد 34 ، إبريل / نيسان 3008 ، خريلأ 3003
1
.
- 90
، ص
78
أيلول على العلاقات الأميركية - السعودية"،
د.
2
.
- 11
ص،
14
3 ضرارات، قفين: صموزيل هنتجتون صاحب أطروحرة صردام ا ً من بين هؤلاء الم راث وفرانسيي فوكوياما مؤللأ كتاب نهاية التاريخ، وعدد من مدير مراكرز الأ القريبة من دوازر صنع القرار الأميركي.
014
Made with FlippingBook Online newsletter